وبعد سبعونَ الف محاولةٍ وصراعٍ لنسيانك ياتي احدهم في الصدفهٍ يحمل ذات الاسم الذي تحمله انت وينطق تلك الحروف التي تنطقها انت,ليهدم كل ما عملته في تلك المده الطويلة ,ليذكرني بالحروف والكلمات الاولى التي قد نطقتها فجعلت قلبي اسيراً بين يديك ,لطالما اخبرتك ان قلبي ياتي محباً لك ...يسجد لله ويحملك للسماء معه في دعاء... ونريد شيء ويريد الله شيء ,ويبقى قضاء الله ):