-أُناديها "يا سُكر"،
هي سُكرتي، إستعرتُ الكاف لغرضٍ فأصبحت سِرّي، سرّي الخفي الذي خبئتهُ دهراً، وحفظتهُ وعداً،
أضفتُ كاف السكر الى حبي فقلتُ "أحبكِ"،
أحبكِ ي سراً لبث في داري، وأخفيته عن جاري،
علياءٌ، جيداءٌ، غيداء ودونكِ بلاء، حبٌ،
ودٌ ،سدٌ ودونكِ شقاء، فـ أنتِ كلٌ لا بعضٌ،
وأنا المهزوم صاحِب الراية البيضاء.
هي سُكرتي، إستعرتُ الكاف لغرضٍ فأصبحت سِرّي، سرّي الخفي الذي خبئتهُ دهراً، وحفظتهُ وعداً،
أضفتُ كاف السكر الى حبي فقلتُ "أحبكِ"،
أحبكِ ي سراً لبث في داري، وأخفيته عن جاري،
علياءٌ، جيداءٌ، غيداء ودونكِ بلاء، حبٌ،
ودٌ ،سدٌ ودونكِ شقاء، فـ أنتِ كلٌ لا بعضٌ،
وأنا المهزوم صاحِب الراية البيضاء.