أفكار مستقلة


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


قناة للمواضيع العامة في العلوم الاجتماعية والسياسية والشرعية… تهدف لرفع مستوى الوعي >>اجتهاد شخصي يحتمل الخطأ

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


قنواتنا الجميلة تصفحوها 💙💙

@mrubaalharbi عناق أحرف
@khaled_blog محب للتدوين
@SenseofBeauty9 Sense of Beauty
@M_R_words_scattered كلمات مبعثرة
@Thagafh المتلاعبون بالعقول
@free1thoughtt افكار مستقلة
_____________________
وطن التائهين 🍂
@Anwar_Sale7 00:07
_____________
@Anwar_Saleh للاشترك في اللستة


https://youtu.be/Np2OajcpAgs
معنى الحياة - جوردن بيترسون
يتحدّث الدكتور وأخصائيّ العلاج الإكلينيكيّ جوردن بيترسون عن سؤال معنى الحياة، لماذا قد نشعر في بعض الأحيان أن لا معنى من حياتنا؟ ينحى بيترسون في إجابته نحو ا...


الكراهية ، الحقد ، الغل ، الحسد ، سوء الظن ، وأي مرض من أمراض القلوب "يتملك الإنسان ويسيطر عليه" فإنه يحوله إلى كائن شيطاني ، لا يستطيع أن ينظر إلى الحياة وإلى الناس إلا بمنظار الشر فقط ، ولن يستطيع أن يتعامل ويتفاعل مع غيره كإنسان !

ومن أين؟
وكيف؟ لكائن شيطاني أن يُصلح مجتمعاً أو يساهم في تغيير ايجابي ، قبل أن يصلح نفسه ؟!

- لا أدري ، ربما أمر الإصلاح لا علاقة له بالصالحين أو الأخيار ، وربما لا .

(اترك الاجابة لكم ولتصوراتكم)


قصة شاعر دخل مطعم فوجد أستاذه الذي درسه يعمل خبازا في هذا المطعم نتيجة منع الرواتب…

فصورها من خلال قصيدة

ماذا أقول وقد رأيت معلمي
في مطعم الخضراء يعمل طاهيا!

يا ليتني ما عشت يوماً كي أرى
من قادنا للسعد أصبح باكيا

لما رأني غض عني طرفهُ
كي لا أكلمُه ، وأصبح ...... لاهيا

هو مُحرجٌ ، لكنني ناديتهُ
يا من( أنرت الدرب) خلتك ناسيا!

فأجاب مبتسما، ويمسح كفهُ
أهلا بسامي ، مثل أسمك ساميا

إن كنت تسأل عن وجودي هاهنا
فالوضع أصبح بالإجابة كافيا

قطعوا الرواتب يا بُني وحالنا
قد زاد سوءاً ، بعد سوءٍ خافيا

الجوع يسكن بيت كل معلم
والبؤس درساً في المدارس ساريا

إن لمتني عما فعلت مصارحاً
فإليك أطرح يا بُنّي ... سؤاليا

إن عُدت للتدريس أين رواتبي؟
أوكيف أُطعم يا رعاك ...عياليا

أو كيف أدفع للمُؤجر حقهُ ؟
إن جاء يطلبني ويصرخ عاليا!

أو كيف أشرح للعيال دروسهم.
وأنا أفكر كيف أرجع ماشيا!

أو كيف أُعطي من تميز حقهُ
وأنا أفكر .. ما عليَّ وما ليا؟

*الكلب أصبحَ سَيٍّداً*
*واللٍّصُّ ... أصبحَ ...قاضِيَا*


وَأنا المُعَلٍّمُ ..؟لَمْ ...أعِشْ
في العمر.. يوماً .... سالِيَا

أفنيتُ عمري في العمل
ما كُنتُ .... يوماً.... عاصِيَا

إن غِبتُ ... يوماً . مُرغَماً
رَفَعَ ... المُدِيرُ ..... غِيابِيَا

و مُوَجِهي ... إنْ زارَني
ما كانَ .... يوماً ... راضِيَا

سَرَقَ اللُّصوصُ رواتبي
شَلُّوا ... حُقوقي.. وَ مالِيَا

بِنْتي .. تَموتُ مِن الأَلَم
و الإبنُ .. يَمشي حافِيَا

مِن أجلِ أطفالي .. أبيع
عَيني .. وَ قَلبي.. راضِيَا

يا .. مَن ستقرأ قِصتي
أرسِل... إليٍّا ... الشارِيَا*

فالعلمُ أصبحَ ...هَيٍّنٌ
والجهلُ ... أصبحَ ..عالِيَا

من ذا...؟ يلوم ... مُعَلِماً
إن صار ... يعمل.. ساقِيَا

أو عاملاً ... في .. ورشةٍ
أو في.. المطاعِمِ ..طاهيَا

أو إن .. رآهُ ....بِمسجِدٍ
ماداً... يَديهَ ... وَ باكِيَا 💔


‏وإذا نظرت إلى السماءِ مُناجياً
ورجوتَ ربك أن يحقق مأمَلك

فرأيتَ مالم ترتجيه مع الدعا
وظننت أن الحزن أطفأ مشعلك

لا تجزعن من الحياة وضيقها
حاشاهُ رحمن السما أن يخذلك

ولو اطّلعت على الغيوب ولطفها
لعلمتَ أن الخير فيمَ اختار لك


‏بعد كل دوامة تعصف بك ، أو قل إن شئت معركة وجودية عظيمة ، ستفقد طاقاتك لمدة ليست بالقصيرة.

وبعد نهاية المعركة..
سوف تشعر بأن أجزائك (ذاتك/شخصيتك) التي تعرفها تعود رويدًا رويدًا من الفضاء البعيد.

(منقول بتصرف)


المجتمعات التي ترزح تحت وطأة الاستبداد والقمع ، تؤمن بأن الحق يكمن عند القوي الظالم ..

فعندما يعتقل المستبد أحد المصلحين ويتهمه بأنه خائن وفاسد ، أغلب أفراد هذا المجتمع يصدقه مباشرة حتى من دون دليل!!

وعندما يتم التحدث عن جرائم المستبد في الوطن ، نفس هولاء الأفراد يطالبون المناهضين للاستبداد بالدليل!!

- عجبي من بعض أفراد هذه المجتمعات ، كيف مسخهم الاستبداد إلى قطعان يسوقهم المستبد كيفما شاء.




من كتاب : رسالة في الاستبداد
تأليف / خالص جلبى




Forward from: Read more
إن علم النفس بمختلف فروعه ما فتئ ينقب ويمحض، ويبحث، لعله يستكشف جديداً يضيفه إلى رصيد اكتشافاته حتى الآن، يسلط من خلال ما عساه أن يبلغه من جديد، ضوءاً يهتدي به إلى واقع دواخل الإنسان. وادلر في كتابه هذا سيكولوجيتك في الحياة اجتهد في جعل المرء على أن يستجلي حياته، ويأنس فيها نفاذ البصيرة، وبمعنى آخر محاولة هادفة لمساعدة الإنسان فهم نفسه فهماً جيداً، وهذا يعني وقاية الفرد من أن تسول له نفسه ركوب متن الشطط بحق نفسه وبحق مجتمعه.


[ كيف ننظر لأنفسنا؟]

فرق كبير بين من لا يرى من وظيفته إلا المقابل المادي الذي يجنيه وبين من يرى الأثر الذي يتركه !

كانت إحدى المسؤلات تزور مصنعًا في الهند فلفتَ انتباهها عاملٌ في زاوية من زوايا المصنع ينشد الأغاني وتعلو محياه علامات السعادة.

فاقتربت منه فإذا هو يجمع المسامير ويضعها في عُلب خاصة ، شأنه شأن بعض رفاقه بالقرب منه.

فزاد هذا الأمر استغرابها فسألته : ماذا تفعل ؟
-فقال : أنا أصنع طائرات !

فقالت له باستغراب : طائرات ؟

-فقال : أجل سيدتي طائرات، هذه الطلبية لشركة تصنيع طائرات، والطائرات العملاقة التي تركبينها لا يمكن أن تطير دون هذه المسامير الصغيرة !

👈 هنا السر :
نظرتنا لأنفسنا هي التي تُحدد قيمتنا في الحياة.

فرق كبير بين من يرى نفسه جامع المسامير في عُلب وبين من يرى نفسه شريكًا في صنع الطائرة !


كل عمل مهما كان بسيطًا يترك أثرًا في هذا العالم، تحتاج فقط أن تنظر إلى هذا الأثر !

أنت لستَ مجرد كناسٍ للطريق أنتَ شخص يُجمّل وجه مدينة !

أنت لستَ مجرد نجار أنتَ إنسان يحمي البيوت من السرقة و من الشمس والريح !

أنت لستَ مجرد خياط أنتَ تهب الناس لمسة أناقة !

أنت لستَ مجرد خطيب على المنبر أنتَ تدل الناس على الخير !

أنت لستَ مجرد مُعلم صبيان ؛ أنتَ صانع أجيال !

أنت لستَ مجرد مهندس وصانع جسور أنتَ منشئ الوصل بين الناس والأماكن !

أنت لستَ مجرد طبيب أنتَ سبب في تخفيف آلام البشر !

أنتِ لستِ مجرد ربة أسرة؛
≥أنتَ أهم شخص في هذا العالم≤

أنتِ أول مُربٍّ وأهمُ مُربٍّ فليس هناك صناعة أعظم من صناعة الإنسان !


الذي لا يرى من عمله إلا من خلال الجوانب المادية فهو إنسان أعمى لا يرى !

هناك أثر يجب ألا يغيب عن بالنا، وهو أن نجعل من أي عمل نعمله رسالة.

* أنت وحدك القادر على تحديد ذلك ، من خلال نظرتك لنفسك.

(منقول)


‏المظلوم يبحث عن العدل ، ودورك كحر أن تدعمه دون أي تحفظ.


أسعد طه


Forward from: المتلاعبون بالعقول
في هذا العالم تختلف وجوه الناس، ولغاتهم ، والوانهم، وعاداتهم، وثقافتهم، وأديانهم....
ولكن تأكد أن البشر الأخيار في كل مكان
وتذكر أنهم جميعاً ـ مهما اختلفت أشكال انوفهم ـ يستنشقون نفس الاكسجين الذي تستنشقه ، وعندما ينزفون ـ مهما اختلفت ألوانهم ـ دماؤهم كلها حمراء !

أحب الناس الخيّرين في أي مكان في هذا العالم، وانحز إليهم بقلبك...
ولاتكن عنصرياً وتكرههم لإختلافهم عنك !

@thagafh


‏الاتجاه ، يغذي بقاءه ،
أي أن السير في شعور أو تفكير ما ، سيصنع أدوات الاستمرار عليه بإعادة حشد ذاتك أو تنميط تصوراتك أو حتى بأقدار محيطة كامنة بدأت تتفاعل معك ،
لكن الذي عليك حقًا ومسؤولًا عنه تمامًا
هو العزم والإصرار ،
والمحاولة والمحاولة والمحاولة ...

‏عقولنا تحاكي ، بلا انقطاع ولا توقف ،
وقد تتجاهل فرصة بالجوار ولحظة انتصار لكونها
تريد البقاء باتجاه ما أو لأن مؤثرات متراكمة تريد ذلك ،
وقد تهتم باختراع الإبداع وانتهاج الشروق لكونها وجدت منا صرامة بالتوجيه أو لأن ظروفا ما تغيرت ،
توجيه
الذهن/العقل
مسألة في غاية التعقيد.

‏لكن الأمر بشيء من التبسيط :
طبّع عقلك وأعد توجيهه بما يتجه نحو أحلامك/ذاتك
ويتفادى ما يؤذيك أو تكرهه ، بتجنب الفهم الغبي للحياة الذي نتلقاه من ثقافة الاحتقار وحب التسلط والرغبة بنيل كل الأشياء أولًا
،
ثم عليك بالعزم والمحاولة والمحاولة والمحاولة ...

عصام مطير


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
هل أنت مثقف؟


[المجتمع وأفراده قبل أي شيء]

بغض النظر عن طريقة حبك وانتمائك لوطنك ، حتى لو كنت تحبه على طريقة المتزلفين ومدعيّ الوطنية ، وبغض النظر عن انتمائك الفكري أو الفلسفي أو الديني ، وبغض النظر عن انتمائك القبلي أو المدني ، لابد أن يبقى المجتمع وأفراده ذي أولوية قصوى بالنسبة إليك ، المجتمع هو من أنشئ لك هذا الوطن الذي تنتمي إليه ، المجتمع هو من بنى هذه المدينة التي تعيش فيها ، المجتمع هو من أخرج هذه الحكومة التي تدير البلاد ، أنا وأنت وهو وهي جميعنا مدين لهذا المجتمع - وقد نكون ضحايا بسببه أيضًا- وبصفة عامة فإن مسؤوليتنا الأولى تكمن في التلاحم معه ونصرته ومؤازرته والدفاع عنه لو كان مظلوماً ، والأخذ على يده لو كان ظالماً ، ومحاسبة أفراده لو كان مقصراً ، وممارسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في أوساطه وبين أفراده ، يجب علينا أن نحزن على دنو مستواه على جميع الأصعدة ، وعلينا أن نشجعه على أن يقوم بالانجازات والإبداعات ، لابد أن يكون لنا يد بأي شكل من الأشكال في المساهمة في صنع مجتمع متماسك متلاحم ، وهذا بالطبع يكون على قدر استطاعتنا وعلى قدر علمنا ووعينا .


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
طفلة تردد عهود الكاراتيه .

يبدو أن عهود الكاراتيه تصلح لأن تكون عهود لأي انسان واعي محب😊


[الحقيقة المتجردة]
*قصة مجازية.

إن الحقيقة والكذب التقيا يوماً ما فقال الكذب للحقيقة:
- إنه ليوم جميل حقا.
نظرت الحقيقة حولها فى ريبة، رفعت عينيها إلى السماء، لترى أن اليوم بالفعل كان يوما جميلا، فقضت وقتا طويلا بصحبة الكذب فى ذاك اليوم.
- قال الكذب : الماء فى البحيرة رائع، فلنستحم سويا.
نظرت الحقيقة للكذب فى ريبة للمرة الثانية، ولمست الماء، لتجده بالفعل رائعاً، فخلع الاثنان ثوبيهما، ونزلا للاستحمام ،
وفجأة، خرج الكذب من الماء مرتديا ثوب الحقيقة وركض بعيدا.
خرجت الحقيقة الغاضبة من الماء، وركضت وراءه فى كل الأماكن بحثا عن ثوبها، فنظر البشر إلى الحقيقة المتجردة وأشاحوا بوجوههم فى غضب واستهجان.
أما الحقيقة المسكينة، فعادت إلى البحيرة، واختفت للأبد من فرط خجلها.
ومنذ ذلك الحين، يسافر الكذب حول العالم مرتديا ثوب الحقيقة، فيلبي أغراض المجتمع، بينما يرفض الناس أن يروا الحقيقة المتجردة.

(منقول بتصرف)

20 last posts shown.

89

subscribers
Channel statistics