🍃 كلما أرسلتُ بصري في بعض حسابات متسلقي الثورة، وخونة الجهاد؛ استحضرتُ قول الشاعر:
إني رأيت من المكارم حسبكم ... أن تلبسوا خزّ الثياب وتشبعوا
فإذا تذوكرت المكارم مرةً .. في مجلس أنتم به فتقنعوا
وقول الآخر:
دع المكارم لا ترحلْ لبغيتها .. واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي!
فالحمد لله الذي شغلنا بنصرة دينه العظيم، وشغلهم بالمجاهدين عن أي شغل آخر..
ولا يشتغل المرء إلا بعظيم..
فهنيئا لكم معشر المجاهدين العظماء، وتعسا للبطالين الخونة بائعي الجهاد في أسواق النخاسة الدولية..
إني رأيت من المكارم حسبكم ... أن تلبسوا خزّ الثياب وتشبعوا
فإذا تذوكرت المكارم مرةً .. في مجلس أنتم به فتقنعوا
وقول الآخر:
دع المكارم لا ترحلْ لبغيتها .. واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي!
فالحمد لله الذي شغلنا بنصرة دينه العظيم، وشغلهم بالمجاهدين عن أي شغل آخر..
ولا يشتغل المرء إلا بعظيم..
فهنيئا لكم معشر المجاهدين العظماء، وتعسا للبطالين الخونة بائعي الجهاد في أسواق النخاسة الدولية..