Forward from: رواد الحياة
أول مرة رأيتها دقّقت طويلاً في عيناها،
و يا ليتني لم أدقّق، لقد وقعت في فخ عشقها إلى الآن ؛ أحسست في داخل عيناها و كأنّها وطن يحوي المشردين، و كأنني أنا المشرّد
و في جوف عينيها وجدت موطني."
و يا ليتني لم أدقّق، لقد وقعت في فخ عشقها إلى الآن ؛ أحسست في داخل عيناها و كأنّها وطن يحوي المشردين، و كأنني أنا المشرّد
و في جوف عينيها وجدت موطني."