حتى هذه اللحظة لم أجد، ذلك الشخص الذي يمسك بيدي، ويجعلتني خاصًا في حياته، أكون من أساسيات حياته، لم أجد ذلك الذي يُميزني على الجميع، يبدأ بمصافحتي أولًا من بين كل تلك الجُموع، لم يكن هنالك شخصًا يتطمن ويعرف كيف هي أيامي وكيف أسير بها، لا إكذب عليكم لقد كنتُ مفضلًا عند أحدهم لكن تمر الأيام ويتغير كل شيئ، حتى لحظاتي التافهه وأوقاتي العصيبه كنتٌ لا اُخبها عنه، لكن هم من يجعلونني أكتم، ويجعلونني باردًا تجاههم.