الغلو عند البعض أفقد المحبة في الله معناها الحقيقي وصار الواحد منهم يصاحب صاحبه اليوم ويبغضه غدا لأنه خالفه في اجتهاده أو اجتهاد شيخه
غلو فرق أهل السنة ومزقهم ولم يبق معنى للمحبة في الله والصحبة فيها
حتى صار بعضهم يترقب الآخر متى يخطئ في نظره فيسقطه وينصب له العداء
واقع مر وكله بدعوى الصلابة في السنة
والحقيقة إما الجهل أو الهوى أو كلاهما