وأعودُ مِن حَربِ الدموعِ مُبللاً
لأرى إنتصَاراتي بِدونك خاسرَة
مُتكاسلاً عن كُلِ حلمٌ فاتني
مُتجرداً مِن كُل ذكرى عاقِرة
أمضِي الى اللاشيءِ أجهلُ غايتي
ومُشَتتٌ مِثل الوجوهِ العابرَة.
لأرى إنتصَاراتي بِدونك خاسرَة
مُتكاسلاً عن كُلِ حلمٌ فاتني
مُتجرداً مِن كُل ذكرى عاقِرة
أمضِي الى اللاشيءِ أجهلُ غايتي
ومُشَتتٌ مِثل الوجوهِ العابرَة.