Forward from: مُحمد الجرَّاش.
3 - يُوليو - 2020
فِي ليلةٍ مُقمرةٍ كهذهِ..
بَعدما بلغَ الشَّوقُ ذُروتهُ، وآزرنِي الحنِينُ إِلى مَا كانَ قُبيلَ هذهِ الليالِي.. خَلعتُ مَاتبقَّى مِن رَذاذِ الكِبرياءِ، وَوضعتُهُ عَلى المِنضدة..
سَرحتُ بِضعًا مِن الثَّوانِي-السَّاعاتِ-مَشيًا على الأقلَام..
كُنتِ الحِبرَ وذاتَ القَلم..
ولَم أكُن سِوى كاتِبٍ يخِطُّكِ بِأحرُفٍ تَتعطَّش إِليكِ عِند أولِ مَطلعٍ لِلقَصِيدة
- سُؤالُ اللَّيلة:
" أيكفِي الصِّيامُ عن الحُبِّ؛ لِأبقَ عَلى عهدِ الوفَاءِ الأزَلِي؟! ".
[ مُحمد الجرَّاش.
فِي ليلةٍ مُقمرةٍ كهذهِ..
بَعدما بلغَ الشَّوقُ ذُروتهُ، وآزرنِي الحنِينُ إِلى مَا كانَ قُبيلَ هذهِ الليالِي.. خَلعتُ مَاتبقَّى مِن رَذاذِ الكِبرياءِ، وَوضعتُهُ عَلى المِنضدة..
سَرحتُ بِضعًا مِن الثَّوانِي-السَّاعاتِ-مَشيًا على الأقلَام..
كُنتِ الحِبرَ وذاتَ القَلم..
ولَم أكُن سِوى كاتِبٍ يخِطُّكِ بِأحرُفٍ تَتعطَّش إِليكِ عِند أولِ مَطلعٍ لِلقَصِيدة
- سُؤالُ اللَّيلة:
" أيكفِي الصِّيامُ عن الحُبِّ؛ لِأبقَ عَلى عهدِ الوفَاءِ الأزَلِي؟! ".
[ مُحمد الجرَّاش.