• سُبُلَ السَّلامِ |


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


-
• اللهمّ لا تفتِنّا، ولا تفتِن بِنَا، ولا تجعلنَا سببًا لمنِ افتُتِن، واهدِنَا، واهدِ بنا، واجعلنَا سببًا لمنِ اهتدىٰ .
• عند مُروركم من هنَا اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ 🌻! ".
___

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


- أَنَا إِنسانَة أحِبّ أَهْل غزَّة جدًا ♥️".


-

طُوْبَى لِمَنْ حَفِظَ الكِتَابَ بِصَدرِهِ
فَبَــــدَا وَضِــيئًا كَالنُّجُــًـــومِ تَألُقَا

وَتَمَثَّلِ القــــــــــُرآنَ فـِي أَخْلَاقِهِ
وَفِعَالِــــهِ فَـــبِــًـهِ الفـــــُؤَادُ تَعَلَّقَا

وَتَلَاهُ فِي جُنْحِ الدُّجَى مُتَدَبِّــراً
وَالدَّمْعُ مِـن بَيْنِ الجُّفُونِ تَرَقْرَقَا

هَـذِي صِفَاتُ الحَافِظِينَ كِتَابَـــهُ
حَقًا فــَكــُـنْ بِصِفَاتِهـــِــمْ مُتَخَلِقَا ").
___




-
ما لحظَةٌ .. عبَرت بهِ
إِلَّا .. عَلىٰ أشلاءِ نَبضِي!

مَازلتُ أركضُ غَافلاً
ربَّاهُ هَل سَيطُولُ ركضِي؟!

• عيسَىٰ جرَابا •
___


Forward from: ❥•࿐ حُسام الدينِ خَطاب ?
`•

مُخيمات المُسلمين وَحَالهم معَ الشِّتاء ،

يَبدأ فَتبدأ معهُ مُعاناة المُسلمات وأطفَالهن ،

بردٌ شديدٌ ولَا غَطاء ، مطرٌ جارفٌ يَأخذ الخِيام ولَا نَصير..!

يَا رَب فَرج كَربهم واجبُر خَاطرهم واحفَظهم بحفظكَ واجعَل لهُم فرجًا برحمتكَ يَا اللَّه

💔


-

• وقوله : "أَنْ تجعَل القُرآنَ رَبِيعَ قَلبِي ونُورَ صَدري". الرَّبيعُ : المطَرُ الَّذِي يُحيي الأرْض؛ شبّه القرآن به لِحياة القلوب به، وكذلك شبّه الله بالمطر، وجمع بين المَاء الذي تحصُل بهِ الحياة والنُّور الذي تحصُل به الإضاءة والإشْراق.

- الفوائِد| لابنُ قيّم الجوزيّة.
___


-

• قَال الشَّيخُ ابنُ عُثَيمِين -رَحمَه اللّٰه- :

« ‏أنصَحُ إخوَانِي المُسلِمِين أن يَنتَقُوا أخِلاءهِم وَأصحَابِهم وَأصدِقَاءهِم، وألَّا يَصطَحبُوا إلَّا مَن هُو مَعرُوف بالخَيرِ والبُعد عَن الشَّر مَعرُوفٌ بِالصَّلاح والاستِقامَة وَالبُعد عَن المَزالِق، فَإنَّ المَرء علىٰ دِينِ خَلِيلِه ».

- فَتَاوِي نُورٌ علىٰ الدَّرب.
___


-

• قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللَّهُ - :

من تَابَ ثُمَّ عَادَ فَعَلَيْهِ أَنْ يَتُوبَ ثَانِيَة ثم إنْ عَادَ فَعَلَيْهِ أَنْ يَتُوبَ وكذلك كُلَّمَا أَذْنَبَ وَلَا يَيْأَسَ مِنْ رَوْحِ اللَّه، فَلَعَلَّه إذَا عَادَ إلَى التَّوْبَةِ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي آخِرِ الْأَمْرِ بِتَوْبَة نَصُوح.

- مُخْتَصَرِ الْفَتَاوَى.
___






-

• يَقُول الإمَامُ ابنُ الجَوزي:
"وَلقدْ كُنت فِي حَلاوة طَلبي لِلعلم ألقَى مِن الشَّدائد مَا هُو عِندي أحلى مِن العَسل، لأجلِ مَا أطلُب وأرجُو."

|صَيدُ الخَاطر |.
___


-

• جَمَال تَأْمُّل السَّمَاء لَيْلاً فَكَيْفَ بِهُطُولِ المَطَر 🌧.

" لَا تَنْسوْنِي مِنْ دُعَائِكُم ").
| ٢:٥٢ ص |
___


-

• ‏ويَقُولُ ابنُ القَيِّم -رَحِمَهُ اللَّهُ- :

« إذا اجتمَعَ معَ الدُّعاءِ حُضورَ القلبِ وجَمعِيَّتَهُ بِكُلِّيَّتِهِ على المطلُوبِ، وصادفَ وقتًا مِن أوقاتِ الإجابةِ السِّتَّةِ، وهِيَ: الثُّلُثُ الأخيرُ مِنَ اللَّيلِ، وعِندَ الأذانِ، وبَينَ الأذانِ والإقامَةِ، وأدبارُ الصَّلواتِ المكتُوباتِ، وعِندَ صُعودِ الإمامِ يومَ الجُمُعَةِ على المِنبَرِ حَتَّى تُقضَى الصَّلاةُ مِن ذلِكَ اليومِ، وآخِرُ ساعَةٍ بَعدَ العَصرِ.
وصادَفَ خُشُوعًا في القلبِ، وانكِسارًا بَينَ يَدَيِ الرَّبِّ، وذُلًّا لهُ، وتَضرُّعًا، ورِقَّةً، واستَقبَلَ الدَّاعي القِبلةَ، وكانَ على طَهارةٍ، ورَفعَ يَدَيهِ إلى اللهِ، وبَدأ بحَمدِ اللهِ والثَّناءِ عَليهِ، ثُمَّ ثَنَّى بالصَّلاةِ على مُحمَّدٍ عَبدِهِ ورَسُولِهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ-، ثُمَّ قَدَّمَ بَينَ يَدَي حاجَتِهِ التَّوبةَ والاستِغفارَ، ثُمَّ دَخلَ على اللهِ، وألَحَّ عَليهِ في المَسألَةِ، وتَمَلَّقَهُ ودَعاهُ رَغبةً ورَهبةً، وتَوَسَّلَ إليهِ بأسمائِهِ وصِفاتِهِ وتَوحيدِهِ، وقَدَّمَ بَينَ يَدَي دُعائِهِ صَدَقَةً؛ فَإنَّ هَذا الدُّعاءَ لا يَكادُ يُرَدُّ أبَدًا!
ولا سِيَّما إن صادَفَ الأدعِيَةَ الَّتي أخبرَ النَّبِيُّ -صلَّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ- أنَّها مَظَنَّةُ الإجابَةِ، أو أنَّها مُتَضَمِّنَةٌ للاسمِ الأعظَمِ ».

- الدَّاءُ والدَّوَاء |.
___


-

• ‏قَالَ ابْنُ القَيِّم -رَحِمَهُ اللَّهُ- :

"والأدعيَّة والتَّعوذَات بِمنزلَة السَّلاح، والسَّلاح بِضارِبه، لا بِحدِه فَقط، فَمتى كَان السَّلاح سِلاحًا تامًا لا آفِة بِه، والسَّاعِد سَاعِد قَوي، والمَانِع مَفقُود، حَصلت بَه النِّكاية فِي العَدو، ومَتى تَخلف وَاحد مِن هَذه الثَّلاثة تَخلَّف التَّأثير"

- الدَّاء والدَّواء |.
___




-

• قَال ابن الجَوزي - رَحمه اللَّـه - :

" والكَسل عَن الفَضائل بِئس الرَّفيق ، وحبُّ الرَّاحة يُورث مِن النَّدم مَا يَربو عَلى كلِّ لذَّة ، فَانتبه واتعَب لِنفسِك ".

- صَيدُ الخَاطِر.
___


-

‏حِفظُ القُرآن مُيَسَّرٌ وَسَهلٌ لِمَن صَدَق وَعزَم ‏قَالَ تَعَالَى : { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ }.

• ‏قَالَ القُرطبِي فِي تَفسِيرهِ : " أي سَهَّلنَاه لِلحِفظ ، وَأعنَا عَلَيهِ مِن أرَادَ حِفظَه ".

- اللهُمَّ اجعَلِ القُرآنَ العَظِيمَ رَبِيعَ قُلُوبِنَا وَنُورَ صُدُورِنَا، وَجَلَاءَ هُمُومِنَا وَغُمُومِنَا وَارزُقنَا تِلَاوَتَهُ آنَاءَ اللَّيلِ وَأَطرَافَ النَّهَار.
___


-


• قَالَ العلَّامة ابنُ عُثيمِين - رَحِمَهُ اللَّـه - :

" أوصِي نَفسِي وإيَّاكُم أن نَسأل اللَّـه دائمًا الثَّبات عَلَى الإيمَان وأن تخَافوا ؛

لأن تَحتَ أرجلكُم مَزالِق ، فإذَا لم يُثبِّتكم اللَّـه ـ عزَّ وَجلَّ ـ وقعتم فِي الهَلاك ، وَاسمَعوا قَولَ اللَّـه - سُبحَانه وتعَالى - لرسولهِ ﷺ أثبَت الخَلق وَأقواهُم إيمَانًا :

{ وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا } ، أي :

تَميلُ ميلًا قَلِيلًا ، ولو فَعلت ذِلكَ :

{ إِذًا لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا } ..

فإذَا كَانَ هَذا للرَّسول ﷺ فمَا بالنَا نَحن !

ضُعفَاء الإيمَان ، وَاليَقين ، وَتعترينَا الشُّبهَات ، وَالشَّهوات ؛ فنَحن عَلَى خطَر عظِيم ، فَعلينَا أن نَسأل اللَّـه تعَالىٰ الثَّبات عَلى الحقِّ ، وألا يَزيغ قُلوبنَا ".

- الشَّرحُ المُمتِع.
___


-

• عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَأَزِيدُ، وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَجَزَاؤُهُ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا أَوْ أَغْفِرُ، وَمَنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا تَقَرَّبْتُ مِنْهُ ذِرَاعًا، وَمَنْ تَقَرَّبَ مِنِّي ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وَمَنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً، وَمَنْ لَقِيَنِي بِقُرَابِ الْأَرْضِ خَطِيئَةً لَا يُشْرِكُ بِي شَيْئًا، لَقِيتُهُ بِمِثْلِهَا مَغْفِرَةً ".

- رَوْاهُ مُسْلِم.
___



20 last posts shown.

338

subscribers
Channel statistics