"واجهم وما شرد"
في تأريخ ٢٠١٧/٢/١٨ تحديداً في قاطع تلعفر رحل وائل شهيد
حيث كان طول تلك الليلة مرابط على الساتر حتى اخر لحظة له في هذه الدنيا الفانية
بعد مراسيم تشيع السيد الشهيد وائل الموسوي
وبالتحديد عند دخولنا حرم الامام علي (عليه السلام) طلب عم وائل الكشف عن جثمانه لمعرفة كيف كانت اصابته واين هي اصابته بعد الكشف عن الجثمان تبين ان اصابته كانت كلها في صدره في هذه اللحظة قال عمه (الحمد لله وائل طلقاتة كلهن بصدرة يعني واجهم وماشرد)
في تأريخ ٢٠١٧/٢/١٨ تحديداً في قاطع تلعفر رحل وائل شهيد
حيث كان طول تلك الليلة مرابط على الساتر حتى اخر لحظة له في هذه الدنيا الفانية
بعد مراسيم تشيع السيد الشهيد وائل الموسوي
وبالتحديد عند دخولنا حرم الامام علي (عليه السلام) طلب عم وائل الكشف عن جثمانه لمعرفة كيف كانت اصابته واين هي اصابته بعد الكشف عن الجثمان تبين ان اصابته كانت كلها في صدره في هذه اللحظة قال عمه (الحمد لله وائل طلقاتة كلهن بصدرة يعني واجهم وماشرد)