إن البعض قد يترك المعاصي، ولكن مازال يعيش حالة الشرود والذهول؛ وذلك لأنه لم يصل إلى مرحلة اطمئنان القلب، {أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}.. لذا عليه بصلاة أول الوقت، ولكن للفرائض الخمس، بما فيها صلاة الصبح؛ حيث أن فيها مفتاح كل خير..
-الشيخ حبيب الكاظمي