Forward from: تجمع القنوات المركزي|Central channel pool|
1982_ 8 يوليو وصلت قطع الأسطول 🚢 السادس الأمريكية إلى مسافة أقل من 50 كيلومترا من السواحل اللبنانية، لإسناد القوات الصهيونية التي غزت لبنان يوم 5 يونيو 1982م.
1983 — التدخل العسكري في غرينادا.
1986 — الهجوم على ليبيا وقصف طرابلس وبنغازي.
1988 — الغزو الأمريكي لهندوراس.
1989 — القوات الأمريكي تقمع الاضطرابات في جزر العذراء.
1991 — العملية العسكرية الواسعة في العراق.
1992 — 1994 — احتلال الصومال واللجوء إلى العنف ضد السكان المدنيين.
1998 — السودان. قام الأمريكيون بقصف مصنع للأدوية، مدعين أنه ينتج غاز الأعصاب.
1999 — الولايات المتحدة والناتو تشن حربا على يوغوسلافيا. ويستمر القصف لمدة 78 يوما. النتيجة — انهيار يوغوسلافيا.
مع بداية القرن الحادي والعشرين استمرت الولايات المتحدة الأمريكية بحروبها الدموية🩸 ضد دول العالم وركزت خلال هذه الفترة الزمنية على شن حروب مباشرة أو بالوكالة على دول الشرق الأوسط متخذه ذريعة محاربة الإرهاب خاصة بعد أحداث 11 أيلول، وحول ذريعة أمريكا بالحرب على الإرهاب يقول جون بيكر : ” الحرب على الإرهاب لم يوضع لها مخطط واضح، وإنما مجرد أهداف وأسباب وأماكن وتوقيتات متضاربة”.
🧨 وهذه أهم الحروب التي شنتها واشنطن على المنطقة:
2001 — غزو أفغانستان تحت ذريعة القضاء على تنظيم القاعدة الإرهابي ليثبت فيما بعد أن واشنطن هي نفسها وراء ظهور هذا التنظيم.
2003 — غزو العراق “دون تفويض من الأمم المتحدة “.
2011 — ليبيا “انتهاك لقرارات الأمم المتحدة “.
— 2011 الوقوف مع الإرهابيين ومشاركتهم في تدمير سوريا .
— 2015التغاضي عن العدوان السعودي علي تدمير اليمن ودعم السعودية في هذا العدوان.
—2011 الوقوف إلى جانب آل خليفة في قمع شعب البحرين.
📌في الختام؛ أصبح واضح للجميع بعد 222 عام من العدوان الأمريكي على شعوب العالم، بأن هذا البلد مستعد لانتهاك سيادة الدول وحقوق الإنسان في كافة الدول التي لا تسير في فلكها وتحت أوامرها، وها نحن نكمل العقد ونصف العقد منذ شن الولايات المتحدة وحلفائها ما سُمي بـ”الحرب على الإرهاب”، ولم تستطع واشنطن حتى الآن القضاء على الجاعات الإرهابية بل على العكس زاد انتشارها ولم تستطع تحقيق أي تغيير في أفغانستان، وحتى الآن صرفت أمريكا تريليوني دولار منذ هجمات 2001. وما يزال الاقتصاد الأمريكي ينزف جراء هذه الحرب.
مصادر البحث 📚 :
كتاب الحروب القذرة
كتاب اوكار الشر
كتاب عربدة الكاوبوي في بلاد الهنود الحمر
كتاب الإعلام والسيطرة على العقول
#تجمع_القنوات_المركزي
1983 — التدخل العسكري في غرينادا.
1986 — الهجوم على ليبيا وقصف طرابلس وبنغازي.
1988 — الغزو الأمريكي لهندوراس.
1989 — القوات الأمريكي تقمع الاضطرابات في جزر العذراء.
1991 — العملية العسكرية الواسعة في العراق.
1992 — 1994 — احتلال الصومال واللجوء إلى العنف ضد السكان المدنيين.
1998 — السودان. قام الأمريكيون بقصف مصنع للأدوية، مدعين أنه ينتج غاز الأعصاب.
1999 — الولايات المتحدة والناتو تشن حربا على يوغوسلافيا. ويستمر القصف لمدة 78 يوما. النتيجة — انهيار يوغوسلافيا.
مع بداية القرن الحادي والعشرين استمرت الولايات المتحدة الأمريكية بحروبها الدموية🩸 ضد دول العالم وركزت خلال هذه الفترة الزمنية على شن حروب مباشرة أو بالوكالة على دول الشرق الأوسط متخذه ذريعة محاربة الإرهاب خاصة بعد أحداث 11 أيلول، وحول ذريعة أمريكا بالحرب على الإرهاب يقول جون بيكر : ” الحرب على الإرهاب لم يوضع لها مخطط واضح، وإنما مجرد أهداف وأسباب وأماكن وتوقيتات متضاربة”.
🧨 وهذه أهم الحروب التي شنتها واشنطن على المنطقة:
2001 — غزو أفغانستان تحت ذريعة القضاء على تنظيم القاعدة الإرهابي ليثبت فيما بعد أن واشنطن هي نفسها وراء ظهور هذا التنظيم.
2003 — غزو العراق “دون تفويض من الأمم المتحدة “.
2011 — ليبيا “انتهاك لقرارات الأمم المتحدة “.
— 2011 الوقوف مع الإرهابيين ومشاركتهم في تدمير سوريا .
— 2015التغاضي عن العدوان السعودي علي تدمير اليمن ودعم السعودية في هذا العدوان.
—2011 الوقوف إلى جانب آل خليفة في قمع شعب البحرين.
📌في الختام؛ أصبح واضح للجميع بعد 222 عام من العدوان الأمريكي على شعوب العالم، بأن هذا البلد مستعد لانتهاك سيادة الدول وحقوق الإنسان في كافة الدول التي لا تسير في فلكها وتحت أوامرها، وها نحن نكمل العقد ونصف العقد منذ شن الولايات المتحدة وحلفائها ما سُمي بـ”الحرب على الإرهاب”، ولم تستطع واشنطن حتى الآن القضاء على الجاعات الإرهابية بل على العكس زاد انتشارها ولم تستطع تحقيق أي تغيير في أفغانستان، وحتى الآن صرفت أمريكا تريليوني دولار منذ هجمات 2001. وما يزال الاقتصاد الأمريكي ينزف جراء هذه الحرب.
مصادر البحث 📚 :
كتاب الحروب القذرة
كتاب اوكار الشر
كتاب عربدة الكاوبوي في بلاد الهنود الحمر
كتاب الإعلام والسيطرة على العقول
#تجمع_القنوات_المركزي