عُمَريات - لَبُوسُ الحديد-


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


-
شاح بنفسه عن مغريات الطريق فدنت منه القمة

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


-
ذهب وهو يرمي لله بقاذف الياسين، إننا على عهده لا نخون، فدتك نفسي يا بطل! .


-
إنّا على عهد الساروت وصحبه، وإنّا نعادي ابن البعث النجس حتى آخر رمق من حياتنا.


Forward from: ضِياء ✨
مُفارقةٌ عجيبة، بينَ جرَسٍ يرنُّ بيدِ صاحبهِ المتنكِّرِ بزِيِّ "بابا نويل" يُهدي أطفالًا لم يُدرِكوا بعدُ الفَرقَ بينَ الحَقِّ والباطلِ، هدايا تُبهرهُم؛ وبينَ أذانٍ يَصدَحُ في الخارجِ، يَدعوكَ لتُؤمِنَ باللهِ وحدَهُ لا شريكَ له، وإقامِ الصّلاةِ، وأنّه جلَّ جلالُهُ أكبرُ من كلِّ وَهمٍ قَد يُعرَضُ بأبهى صورَةٍ، وأنَّهُ بَديعُ السّماواتِ والأرضِ، زيَّنَ السّماءَ بمصابيحٍ وبزينةٍ الكواكب، مهما بدَت لكَ زينةُ وأضواءُ شجرةِ عيدِ الميلادِ أخّاذةً، بأنّهُ جلَّ جلالهُ واحدٌ أحد، فردٌ صمد، مُتفرِّدٌ بأسمائِهِ وصفاتهِ، حتّى لو أشركَ بهِ أغلَبُ أهلِ الأرضِ، وأنّهُ تعالى فالقُ الحَبِّ والنَّوى، مُخرجُ الميِّتَ من الحَيِّ والحَيَّ من المَيِّتِ، عصمَ عِبادَهُ وهَداهُم وجعلَهُم هُداةً ودالّينَ عليهِ، ما اتّخذَ صاحبةً ولا ولدًا، بل عِبادٌ مُكرَمون، وأنَّهُ تعالى اصطفى منهُم عيسى فرفَعَهُ إليه، وإن لمعَت الصُّلبانُ حولَ الأعناق.
يُذكِّركَ ذاكَ الأذانُ المتزامِنُ مع صوتِ الجَرسِ بأنَّ اللهَ يراكَ، بأنَّهُ قريب، مُطّلعٌ رَقيب، يَعلَمُ إنكارَ قلبِك، وتحفُّظَ روحِك واستمساكِكَ بشَريعَتك الّتي فرضَ عليك، وتحسَبُهُ هَيِّنًا، لكنّهُ عندَ اللهِ عظيم.

..
السّبت
٢٣/١٢/٢٠٢٣
١٣:٣٩


‏-
ويشمل ذلك من يناصرهم وينصرهم
فالقسام فكرة، والسلام ختام :).


‏-
وليس كل مُهندس يحق له أن يتباهى
كما يحق للمُهندس القساميّ، كأنهم اختزلوا
مفهوم الهندسة لنفسهم، لله كما يليق بهم!

جعلنا الله من أهل هندسة الفعال والقول.


-
إنّ المُجاهد يقرأ حرفكم فرحتكم وهوانكم فكونوا كما يليق بالبطل أن يراكم، لاتخذلوهم!


Forward from: هـيـ‏ـثـم𓂆ے
Video is unavailable for watching
Show in Telegram
‏«إنّ الإسلام صبّ البطولةَ صبًا في أعصاب المسلمين،
وأجراها في دمائهم، فمهما حاقت بهم الشدائد وتوالت المِحَنُ، فلن تتبدّلَ طبيعةُ البطولة فيهم».

- علي الطنطاوي


-
أم الياس قد تزوجت من خير الرجال، يحبها كما يحب الوطن، ولا ينساها حتى لو كانت روحه في عقر الخطر، فليكن زوجك يا أخيتي كامل الغيرة والرجولة!


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
-
الحُبّ مختلف بيننا وبينهم يا أخي.
هم يحبون ليتعبوا ونحن نتعب بحُبّ.
يمضي فتياننا لزنازين الظّلم بحب، وهم يجعلون من حبهم زنزانة قهر وعبودية للزمان. أجسادنا بليت تحت أسواط الزّمان لأننا نحب ومازلنا نحب.
أمّا هم قلوبهم بليت باسم الحب، حتى هتفت ألسنتهم ألا لعنة الله على الحب.

سؤالي يا أخي: أليس الحُبّ ماء القلوب؟!
والماء يجعل كل شيء حيّ بإذن ربه. فكيف يكون حبهم هو الحب؟ نحن نحب حتى نكتب رواية نصر ومجد ورفع للظلم. وحبّهم قصة مهترئة يروي لنا الكاتب فيها كيف أصبح شاحبًا لأنه أحب.
نموت بحبنا، وهم يعيشون خوفًا على فقدان ما يسمونه بالحب.
نحن نزعنا الخوف من مهجتنا لأننا نحب، وهم أذلة باسم الحب والخوف. الحب حياتنا ومحرك شغفنا وصمودنا، والحب هو سر انهيارهم.
أعلمت الآن كم يجب أن يلعنهم الحب يا أخي؟


-
« نذل حماتكم بالسمر لما
نجول بها مع البيض الرقاق

ونقتل كل ملعون وباغ
على الإسلام من أهل النفاق
»


‏-
يا دويري ويا لواء
حلّل وأعلنها فورًا
هذا القسّام الجبّار
فخر لأمة أحمد ﷺ!


-
شبابنا مروقة وبتشوف فخرنا فيهم، لله أنتم!


‏-
لا تكسروا رجالكم "المُجاهدين" ومن على دربهم في عجزكم والعويل!

ازرعوا  فيهم نخوة العقاب
.


-
🔺سنكتبُ عاركم سنلاحقكم، حُكامًا ومشايخ و عُلماء ومؤثرين، سنلعن رتبكم وعلمكم وقدراتكم العسكرية، سنتذكّر أنّ الغطاء  الرمادي الذي التحفتموه كان مرقّطًا بنقاط حمراء من الدّم، وستبقى تفوح منكم رائحة الخذلان والخزي والعجز والهوان.


-
ربّي لك الحمدُ لا أُحصي الجميلَ إذا
  نفثتُ يومًا شَكاةَ القلبّ في كُرَب!

فلا تُؤاخِذ إذا زلَّ اللسانُ، و ما
شيءٌ سِوى الحمدِ في الضَّراءِ يَجْمُلُ بيّ

لك الحيّـاةُ كما تَرضى بشَاشتها
فيما تُحِبُّ، و إن باتت على غضب

رضيتُ في حُبِّك الأيامَ جائرةً
فـعلقَمُ الدّهرُ إن أرضاكَ كالعذِب

🔹عصام العطار


-
‏-
يا مُدَبِّر الأمور، اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ يا مُنْزِلَ الكِتَابِ ومُجرِيَ السَّحابِ وهَازِمَ الأَحْزَابِ اهْزِم أعداء  الدِّينَ وانْصُرنَا على كُلّ الظَّالِمِينَ، نسألك أُمنِيَة الرسول الكريم  بالشهادة في سَبِيلك يا عَظيم.


-
ﻭﻓﻲ الرواية عن إمام الكتائب ومعلم المُجاهدين صلى الله عليه وسلم :

«ﻳﺆﺗﻰ ﺑﺎﻟﺮﺟﻞ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ اﻟﺠﻨﺔ، ﻳﻮﻡ اﻟﻘﻴﺎﻣﺔ، ﻓﻴﻘﻮﻝ اﻟﻠﻪ: ﻳﺎ اﺑﻦ ﺁﺩﻡ، ﻛﻴﻒ ﻭﺟﺪﺕ ﻣﻨﺰﻟﻚ؟ ﻓﻴﻘﻮﻝ: ﻳﺎ ﺭﺏ، ﺧﻴﺮ ﻣﻨﺰﻝ، ﻓﻴﻘﻮﻝ: ﺳﻞ ﻭﺗﻤﻨﻪ، ﻓﻴﻘﻮﻝ: ﻣﺎ ﺃﺳﺄﻝ ﻭﺃﺗﻤﻨﻰ، ﺇﻻ ﺃﻥ ﺗﺮﺩﻧﻲ ﺇﻟﻰ اﻟﺪﻧﻴﺎ، ﻓﺄﻗﺘﻞ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻠﻚ ﻋﺸﺮ ﻣﺮاﺕ، ﻟﻤﺎ ﻳﺮﻯ ﻣﻦ ﻓﻀﻞ اﻟﺸﻬﺎﺩﺓ».


Forward from: عُمَريات - لَبُوسُ الحديد-
Video is unavailable for watching
Show in Telegram
-
رسالة لن تصل:

أجلس اليوم بين الكتب التي لطالما كنتَ
تسابقني فيها. ولكن أجلس وحيدًا.

أخي هل كُنت تعلم أن العمر قصير؟ هل هذا يفسر قليل نومك وكثير سعيك؟

كنت تتحدث عن الشهادة كأنك من أهلها
هل هذه أيضا كنت تعلمها؟! أم هو اليقين بالله أن يستجيب لدعوتك!

أخي هل تعلم أنني كنت أرى يقينك بأفعالك وأقوالك واستقي منه عزمي دون أن أجهر بفضلك صراحة إلا على شكل دعوات؟ ليتني أخبرتك.

نعم قلت لك ممازحًا الرجل لا يبكي الرجال، فقلت لي اثبت عليها! فقلت أفعل. ويا ليت لساني قطع، فكيف اصبر على كلمة لا أعنيها.

هل تعلم كم تفرق القوم من بعدك، بعضهم هُناك بين الخوف والشهوات، ومنهم من غاب عنوة، وآخرين تحت التراب، كان الأمر سريعًا يا أخي، يفوق الخيال.

أكتب هذا لأني اشتقت، لعلَّنا غدا نلتقي:)


Forward from: عُمَريات - لَبُوسُ الحديد-
‏-
ماذا تنتظر وأنت تتحدث عن عجزك؟!
أن يبادلك الناس الشعور، يا هذا هل تبحث عن أُلْفَة الخور ومنادمة الإنهيار بين الناس؟!

الدُعاء بالنصر والإستخدام تالله أزكى وأكثر هيبة وتناسق مع صدقك، أنت مجرد عبد لله
والنصر منه سبحانه، إن شاء استعملك في ظهور دينه الحق الأكيد وإلا يا خيبتك!


-
عن عائشة رضي الله عنها قالت : رأيت رسول الله ﷺ يُقبّل عثمان بن مظعون وهو ميت حتى رأيت الدموع تسيل على خديه.

20 last posts shown.

763

subscribers
Channel statistics