15- إذا خرجت مع زوجك للسُّوق أو للزِّيارة فلا تتقدمي عليه بالسَّير.
16- احذري نشر الأسرار المتعلقة بالفراش فإن في ذلك إثمٌ كبيرٌ.
17- لا تكثري الكلام والنِّقاش مع زوجك إذا لم تلمسي منه رغبة بالحوار أو الحديث، وتَجنَّبي عادة الرَّد عليه، فتلك عادة سيِّئة.
18- إذا تكلم زوجك فأحسني الاستماع إليه.
19- في حالة غياب زوجك عنك، كوني أكثر محافظةً على نفسك ورعايةً له وأولاده ومنزله.
20- حاولي ألا يراك زوجك إلا بِمظهر جميل وثوبك نظيف ومزيَّنة دائماً.
21- لا تترددي في إظهار محبتَّك لزوجك، فهذا مما يُقرِّبه لك ويشدُّه للبيت والأسرة في وقت كثرت فيه الإغراءات خارج المنزل.
22- قابلي ما ينفق زوجك عليك وعلى المنزل بالشكر والعِرفان لا بالجحود والنُّكران.
23- إذا استفسر أحد أصدقاء زوجك عن زوجك،فلا تطيلي الكلام معه، واقتصري على إجابة الضَّروري من أسئلته.
24- ليس لك أن تُعيري أحداً شيئاً من المنزل إلا بموافقة زوجك.
25- إذا أقسم عليك زوجك أن تفعلي شيئاً، فليس من المشروع ألا تبرِّي قسمه.
26- إيَّاك أن تهجري فراش زوجك مهما كانت الأسباب التي تَجعلك تُقدمين على ذلك.
* سلوك الزوج:
1- ليس من العيب -بل إن من الأدب- أن يشارك الزوج في الاعتناء بشؤونه الخاصة كإصلاح الثوب أو نحو ذلك.
2- من اللائق ألا يقتصر الرجل على خدمة نفسه، فالزوجة تقوم بأعباء المنزل الكثيرة، إذن فمن الأدب أن يمد الزوج يد المساعدة لزوجته في المنزل في حالات الحاجة، كالمرض والولادة وما شابه ذلك.
3- الزوج المثالي هو من يتعاون مع زوجته بحسن المعاشرة وحسن الخلق، بكل ما في اللفظين من معنى، بل أن أفضل الأزواج معاملة لزوجاتهم هم أفضل الناس في نظر الإسلام، وهذه المعاشرة بالمعروف يجب أن تتسم بها الحياة الزوجية حتى عند الطلاق.
4- ينبغي الحذر من اتصاف العلاقة بين الزوجين بالجدية القاتلة! فإن اتصاف الحياة العائلية بالصبغة العسكرية يعد سبباً من أسباب الفشل، ونذير سوء.
5- من لطف الزوج وحسن خلقه تلبية طلبات زوجته إذا لم تكن ممنوعة شرعاً،والإسراف أكلاً وشرباً ولبساً في مقدمة الممنوعات الشرعية.
6- يجدر بالزوج تخصيص وقت للهو مع زوجته.
7- العلاقة بين الزوجين يجب أن تكون ذات صبغة خاصة، ولا يمكن أن تكون كذلك، إلا إذا بادر الزوجان إلى تحطيم الحواجز، بينهما، فلا يتحرج الزوج أن يشرب من الكأس التي شربت منها زوجته مثلاً.
8- ليس هناك إنسان كامل، فقد يرى الزوج في زوجته خصالاً لا تنسجم مع مزاجه وطبيعته، فإن كانت هذه الخصال لا تتعارض مع أصول الشريعة أو طاعة الزوج وحقوقه، فعليه حينئذ ألا يحاول تغيير شخصيتها لتتفق مع مزاجه.
وعليه أن يتذكر دائماً أن لكل من الزوجين شخصية تختلف عن شخصية الآخر، وأن يتذكر أيضاً أنه إن كان في زوجته صفات لا تعجبه،فإن فيها صفات أخرى لا بد أن تعجبه.
9- لا يكن رمضان عائقاً في طريق ملاطفة زوجتك، إذ إن الممنوع في نهار رمضان هو إتيانها فقط.
10- لا تتبع أخطاء زوجتك وتحصيها عليها، فإن كثرة اللوم والعتاب يفسد العلاقة بينكما ويهدد الحياة الزوجية، فتغافل عن يسير زلة زوجتك وأقل عثراتها.
11- لا تتردد إذا كنت مقتدراً أن تحسن لزوجتك في الكسوة والطعام، وأن تكون كريماً في الإنفاق عليها بحدود إمكانيتك.
12- لا تتهاون في وضع حد لارتكاب أي مخالفة شرعية في المنزل أو خارجه ترتكبها الزوجة، وقد يكون هذا هو السبب المهم الموجب لغضبك، فلا تنفعل لأي سبب.
13- ما سبق لا يعني أن تتسيب الأمور نتيجة للمرونة، فكلما شعرت أن الأمر قد يتسيب، وازن ذلك بنوع من الجدية والحزم، دون أن تكون فيها غلطة أو قسوة.
14- المرأة هي سيدة المنزل المسؤولة عنه، فلا تحاول أن تتدخل في أمور لا تدخل في دائرة اختصاصك ومسؤولياتك كالطعام أو ترتيب المنزل.
15- احذر أن تعاقب زوجتك أو تعاتبها على خطأ ارتكبته بحضور الآخرين،ولو كانوا أبناءك، فإن ذلك أمر ينافي الأخلاق الحسنة و اللياقة، ويؤدي إلى إيغار الصدور.
16- إذا اضطررت لإنزال عقوبة بزوجتك، فليكن ذلك هو هجرك لها في الفراش، ولا تهجر إلا في البيت وتجنب السباب والشتائم والضرب ووصفها بالقبح، فتلك الأمور لا تليق بالزوج الصالح.
17- غيرتك على زوجتك أمر محمود يدل على حبك لها، ولكن شريطة ألا تبالغ في هذه الغيرة، فتقلب عندها أمر مذموماً.
18- دخول المنزل: لا تفاجئ أهلك بغتة، وادخل عليهم على علم منهم ثم سلم عليهم، واسأل عنهم وعن أحوالهم، ولا تنس أن تذكر الله عز وجل عند دخولك المنزل.
19- احذر نشر الأسرار المتعلقة بالوقاع، فذلك أمر محظور وحرام.
20- حافظ على نظافة فمك وطيب رائحته باستمرار.
21- لا تعني القوامة أن تستغل ما فضلك الله به عليها فتضرها أوتظلمها.
16- احذري نشر الأسرار المتعلقة بالفراش فإن في ذلك إثمٌ كبيرٌ.
17- لا تكثري الكلام والنِّقاش مع زوجك إذا لم تلمسي منه رغبة بالحوار أو الحديث، وتَجنَّبي عادة الرَّد عليه، فتلك عادة سيِّئة.
18- إذا تكلم زوجك فأحسني الاستماع إليه.
19- في حالة غياب زوجك عنك، كوني أكثر محافظةً على نفسك ورعايةً له وأولاده ومنزله.
20- حاولي ألا يراك زوجك إلا بِمظهر جميل وثوبك نظيف ومزيَّنة دائماً.
21- لا تترددي في إظهار محبتَّك لزوجك، فهذا مما يُقرِّبه لك ويشدُّه للبيت والأسرة في وقت كثرت فيه الإغراءات خارج المنزل.
22- قابلي ما ينفق زوجك عليك وعلى المنزل بالشكر والعِرفان لا بالجحود والنُّكران.
23- إذا استفسر أحد أصدقاء زوجك عن زوجك،فلا تطيلي الكلام معه، واقتصري على إجابة الضَّروري من أسئلته.
24- ليس لك أن تُعيري أحداً شيئاً من المنزل إلا بموافقة زوجك.
25- إذا أقسم عليك زوجك أن تفعلي شيئاً، فليس من المشروع ألا تبرِّي قسمه.
26- إيَّاك أن تهجري فراش زوجك مهما كانت الأسباب التي تَجعلك تُقدمين على ذلك.
* سلوك الزوج:
1- ليس من العيب -بل إن من الأدب- أن يشارك الزوج في الاعتناء بشؤونه الخاصة كإصلاح الثوب أو نحو ذلك.
2- من اللائق ألا يقتصر الرجل على خدمة نفسه، فالزوجة تقوم بأعباء المنزل الكثيرة، إذن فمن الأدب أن يمد الزوج يد المساعدة لزوجته في المنزل في حالات الحاجة، كالمرض والولادة وما شابه ذلك.
3- الزوج المثالي هو من يتعاون مع زوجته بحسن المعاشرة وحسن الخلق، بكل ما في اللفظين من معنى، بل أن أفضل الأزواج معاملة لزوجاتهم هم أفضل الناس في نظر الإسلام، وهذه المعاشرة بالمعروف يجب أن تتسم بها الحياة الزوجية حتى عند الطلاق.
4- ينبغي الحذر من اتصاف العلاقة بين الزوجين بالجدية القاتلة! فإن اتصاف الحياة العائلية بالصبغة العسكرية يعد سبباً من أسباب الفشل، ونذير سوء.
5- من لطف الزوج وحسن خلقه تلبية طلبات زوجته إذا لم تكن ممنوعة شرعاً،والإسراف أكلاً وشرباً ولبساً في مقدمة الممنوعات الشرعية.
6- يجدر بالزوج تخصيص وقت للهو مع زوجته.
7- العلاقة بين الزوجين يجب أن تكون ذات صبغة خاصة، ولا يمكن أن تكون كذلك، إلا إذا بادر الزوجان إلى تحطيم الحواجز، بينهما، فلا يتحرج الزوج أن يشرب من الكأس التي شربت منها زوجته مثلاً.
8- ليس هناك إنسان كامل، فقد يرى الزوج في زوجته خصالاً لا تنسجم مع مزاجه وطبيعته، فإن كانت هذه الخصال لا تتعارض مع أصول الشريعة أو طاعة الزوج وحقوقه، فعليه حينئذ ألا يحاول تغيير شخصيتها لتتفق مع مزاجه.
وعليه أن يتذكر دائماً أن لكل من الزوجين شخصية تختلف عن شخصية الآخر، وأن يتذكر أيضاً أنه إن كان في زوجته صفات لا تعجبه،فإن فيها صفات أخرى لا بد أن تعجبه.
9- لا يكن رمضان عائقاً في طريق ملاطفة زوجتك، إذ إن الممنوع في نهار رمضان هو إتيانها فقط.
10- لا تتبع أخطاء زوجتك وتحصيها عليها، فإن كثرة اللوم والعتاب يفسد العلاقة بينكما ويهدد الحياة الزوجية، فتغافل عن يسير زلة زوجتك وأقل عثراتها.
11- لا تتردد إذا كنت مقتدراً أن تحسن لزوجتك في الكسوة والطعام، وأن تكون كريماً في الإنفاق عليها بحدود إمكانيتك.
12- لا تتهاون في وضع حد لارتكاب أي مخالفة شرعية في المنزل أو خارجه ترتكبها الزوجة، وقد يكون هذا هو السبب المهم الموجب لغضبك، فلا تنفعل لأي سبب.
13- ما سبق لا يعني أن تتسيب الأمور نتيجة للمرونة، فكلما شعرت أن الأمر قد يتسيب، وازن ذلك بنوع من الجدية والحزم، دون أن تكون فيها غلطة أو قسوة.
14- المرأة هي سيدة المنزل المسؤولة عنه، فلا تحاول أن تتدخل في أمور لا تدخل في دائرة اختصاصك ومسؤولياتك كالطعام أو ترتيب المنزل.
15- احذر أن تعاقب زوجتك أو تعاتبها على خطأ ارتكبته بحضور الآخرين،ولو كانوا أبناءك، فإن ذلك أمر ينافي الأخلاق الحسنة و اللياقة، ويؤدي إلى إيغار الصدور.
16- إذا اضطررت لإنزال عقوبة بزوجتك، فليكن ذلك هو هجرك لها في الفراش، ولا تهجر إلا في البيت وتجنب السباب والشتائم والضرب ووصفها بالقبح، فتلك الأمور لا تليق بالزوج الصالح.
17- غيرتك على زوجتك أمر محمود يدل على حبك لها، ولكن شريطة ألا تبالغ في هذه الغيرة، فتقلب عندها أمر مذموماً.
18- دخول المنزل: لا تفاجئ أهلك بغتة، وادخل عليهم على علم منهم ثم سلم عليهم، واسأل عنهم وعن أحوالهم، ولا تنس أن تذكر الله عز وجل عند دخولك المنزل.
19- احذر نشر الأسرار المتعلقة بالوقاع، فذلك أمر محظور وحرام.
20- حافظ على نظافة فمك وطيب رائحته باستمرار.
21- لا تعني القوامة أن تستغل ما فضلك الله به عليها فتضرها أوتظلمها.