في مثل هذا اليوم، ومع دقات الساعة التي تخفق بين ذكريات الشجاعة والتضحية، وصلتنا أنباء إصابة الإعلامي الشهيد -بإذن الله تعالى- "محمد عثمان"
كان محمد قائماً على ثغره مقبلاً غير مدبر، يجسد عزة الكلمة في مواجهة الظلم، يؤرخ لأبشع جرائم الإحتلال الروسي الإيراني في إدلب.
لا تقتصر بطولته على توثيق الأحداث فحسب، بل تتجلى في شجاعته التي ألهمت الكثيرين، وهو يضع نفسه في كفاح دفاعاً عن الحقيقة.
ستظل ذكراه حية في قلوبنا، تضيء درب الأمل في زمن الصعاب، شاهدة على أن الكلمة الحرة تُصنع بدماء الأبطال. نسأل الله أن يتقبله شهيدًا، وأن يسكنه فسيح جناته.
كان محمد قائماً على ثغره مقبلاً غير مدبر، يجسد عزة الكلمة في مواجهة الظلم، يؤرخ لأبشع جرائم الإحتلال الروسي الإيراني في إدلب.
لا تقتصر بطولته على توثيق الأحداث فحسب، بل تتجلى في شجاعته التي ألهمت الكثيرين، وهو يضع نفسه في كفاح دفاعاً عن الحقيقة.
ستظل ذكراه حية في قلوبنا، تضيء درب الأمل في زمن الصعاب، شاهدة على أن الكلمة الحرة تُصنع بدماء الأبطال. نسأل الله أن يتقبله شهيدًا، وأن يسكنه فسيح جناته.