حل الليل
خوفاً أن اذبلَ من جديد
أن زوايا الغرفة تضيقُ عليّ
واصبح كأني بين قضبانٌ من حديد
ادعي لارى تلك الابتسامة
التي تَظهر عليها
ملامحُ الرجل العنيد
أُعطف علي يا سيدي فـ كلما
رأيتك صرتُ كالجليد
ارهقتني نبضات قلبي
و هي تصرخ أُريد
اصبحُ معكَ حرةً طليقة في عالمٌ بعيد
ـ فـرح