22 سِبتَمبر، يَا ويحَ أمّك كَم لَبثتِ بِبطِنها؟
فلَقدْ صُعقتُ مِن الجَمالِ المُبهرِ
فَالحسنُ هَذا لا أظنُ بأنّهُ
قَد صِيغَ یا عُمرِي بِتسْعةَ أشهُرِ.
فلَقدْ صُعقتُ مِن الجَمالِ المُبهرِ
فَالحسنُ هَذا لا أظنُ بأنّهُ
قَد صِيغَ یا عُمرِي بِتسْعةَ أشهُرِ.