حقيقة فركوس عند المقدسة والسلفيين!!قال المقدسة عن فركوسهم:
" تتجلى هذه المواقف في الكتابات و المحاضرات و التقريرات و الردود على المخالفين و أهمّها الثبات و عدم التلوّن و التهرّب في معترك الخلاف ..."
♦
أما الكتابات:فجلها مسروق من القطبيين والحزبيين والأشاعرة، كآل فراج، والزحيلي، وغيرهما من المنحرفين!
♦
أما المحاضرات:فلا يستطيع أن يلقي محاضرة واحدة ولذلك ليس له إلا محاضرات تعد على الأصابع في حياته كلها وكان يقرؤها من مقالاته المسروقة!
فأين المحاضرات!ثم إن كان رجلا حقا فليفتح قناة وليفتح بثا مباشرا أمام جميع الناس كالرجال من العلماء وليس في الدهاليز والظلمات مع تشديد كبير في التسجيل!
♦
أما التقريرات:فما رأينا إلا تقريرات قطبية وتأصيلات سرورية؛ كالإنكار العلني، وجوهر التوحيد، والحاكمية، وتكفير الرئيس السابق بوتفليقة رحمه الله فأين تقريرات السلف!؟
♦
أما الردود على المخالفين:لو قلتم الردود على السلفيين لصدقناكم !
أما المخالفون فليرتاحوا في القبة وليعيثوا فسادا في الدعوة ولا مقال يذكرهم فيه ؛ كجيرانه: علي بلحاج، وأمين، والعيد شريفي الذي جعله على هرم الدعوة السلفية، وحاج عيسى تلميذه النجيب!
فأين الردود على المخالفين وقد سلم منه رؤوس التكفير ورؤوس التمييع!؟
♦
أما الثبات:فأبعد ما يكون عن الثبات؛ أين ثباته على قول السلف في الإنكار العلني!؟
أين ثباته من علي بلحاج الذي كان لا يخرج للصلاة حتى لا يلتقي به؟!
أين الثبات في الصلاة بالتباعد وبدعة التدافع لماذا لم يطبقها بنفسها ويثبت عليها؟
أين الثبات في مسائل العذر يالجهل؟
أين أين أين...
♦
أما التهرب :فكيفي هروبه من طاماته وفواقره التي ثبتت في حقه والتي فر هاربا غير ناظر لخلفه لقوة سياط أهل السنة!
ولماذا لم يرد على الردود المؤصلة من طرف الشيخ الجنيد حفظه الله عليه والمدللة بالأدلة الشرعية حول بدعة الإنكار العلني!
لماذا لم يقارعه بالحجة والدليل!
إنه العجز والهروب!
الخلاصة: عار أن ينتسب مثل الدكتور للعلماء فضلا عن المجددين؛ فهو بعيد عنهم دينا وخلقا ومنهجا وتأصيلا.https://t.me/uridzinak