أكرهُ الأشخاصَ الّلذينَ يستعملوننِي كحاسوبٍ يستقبلُ الأَوامرَ لينفذ دونَ حتّى كلِمةِ شكراً، وعند الإنتهاءِ من حاجَتهم بي يتْركوننِي وحيدةً، أؤمنُ بأنّ( الله في عونِ العبدِ ما كانَ العبْدُ في عوْنِ أخيهِ) فمن لايريدُ العونَ من الله، ولكنني أكره الإستخفافَ بي والتقليلَ من شأنِي .......