هنا ميدانُ بدر، تلاقت الٲقلام واصطفت تٲهباً للمعركة،لتحارب كل شيء في العالم بسلمٍ ولطف اتخذنا الحروف دروعاً لوقايتنا من طعنات الصمت، هنا ديوان مسيلمة وقد يكون ٲيضا جزيرة الدجال المخفية!! ! لا يهم ما نكون المهم ٲنه لا زال هنا ٲقلامٌ تنبض وتلمع كالسيوف.