لَم أكن الصَديق المُفضل لأحد، و لَم أنجح في أنشاء العلاقات الغَرامية لأكثر من مرة، و أعرف ان السَبب ليسَ في وجهي ، و لَم أُدعى يَوماً إلى تَناول وجبة غداء او عَشاء معَ أحدهم، و لَم أُجرب حَتى شعور أن يُهديني احداً موسيقى لَطيفة على مزاجهِ الشَخصي.. بِصراحة أنا لا أعرف حَتى ما الغاية من وجودي في هذهِ الحياة، لكني أُفضل أن أُجرب طَعمَ رَصاصة بُندقيتي في فَمي و هي تَنخَرِط نَحوَ دِماغي لتُفجّر رأسيًَ أشلاءاً .'