Репост из: د. إياد قنيبي
من أشد المواقف تأثيراً أن ترى شخصاً تقلَّب في الذنوب والغفلة حتى كأنه لا خير فيه!
لكنه يواجه بموقف فيه تحدٍّ لدينه و إساءة إلى مقدساته ...فإذا بِكَوَامِنَ الخير تتحرك، و إذا ببركان النخوة يثور في نفسه بعد طول ركود، وإذا بهذا الذي لم يكن يُرجى منه خيرٌ ينتفض كالأسد و ينتصر لدينه غير هياب و لا متردد.
إنها النخوة الإيمانية التي تدل على حياة القلب، كشعلة نار صغيرة لم تنخمد تحت ركام هائل من الرماد، تنتظر أن تهب ريح عاصفة تبعثر الرماد و تؤجج النار...كغصنٍ أخضر في شجرة يابسة يبشر بمولد جديد.
موقفٌ من هذه المواقف قد يكون مما قال رسول الله فيه: (إنَّ أحدَكم لَيتكلَّمُ بالكلمةِ مِن رضوانِ اللهِ ما يظُنُّ أنْ تبلُغَ ما بلَغَت فيكتُبُ اللهُ له بها رضوانَه إلى يومِ يلقاه).
يا رب ارحمنا بحُبِّنا لك ولرسولك.
لكنه يواجه بموقف فيه تحدٍّ لدينه و إساءة إلى مقدساته ...فإذا بِكَوَامِنَ الخير تتحرك، و إذا ببركان النخوة يثور في نفسه بعد طول ركود، وإذا بهذا الذي لم يكن يُرجى منه خيرٌ ينتفض كالأسد و ينتصر لدينه غير هياب و لا متردد.
إنها النخوة الإيمانية التي تدل على حياة القلب، كشعلة نار صغيرة لم تنخمد تحت ركام هائل من الرماد، تنتظر أن تهب ريح عاصفة تبعثر الرماد و تؤجج النار...كغصنٍ أخضر في شجرة يابسة يبشر بمولد جديد.
موقفٌ من هذه المواقف قد يكون مما قال رسول الله فيه: (إنَّ أحدَكم لَيتكلَّمُ بالكلمةِ مِن رضوانِ اللهِ ما يظُنُّ أنْ تبلُغَ ما بلَغَت فيكتُبُ اللهُ له بها رضوانَه إلى يومِ يلقاه).
يا رب ارحمنا بحُبِّنا لك ولرسولك.