إذا دبَّ إليك الكسل في هذا الشهر الفضيل فالزم: (لا حول ولا قوة إلا بالله).
-قال ابن تيمية :
ولتكن هجيراه: (لا حول ولا قوة إلا بالله)، فإنه بها يحمل الأثقال، ويكابد الأهوال، وينال بها رفيع الأحوال.
-وقال ابن القيم:
هذه الكلمة لها تأثير عجيب في معالجة الأشغال الصعبة، وتحمل المشاق، والدخول على الملوك، ومن يُخاف، وركوب الأهوال، ولها أيضا تأثير في دفع الفقر.
وقال المناوي:
"ما فُتحت مغاليق الأُمور بمثل قولك:«لاحول ولا قوة إلَّا بالله»ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة من الـعون والتوفيق والـسـداد ما تركها".
[فيض القدير (15/3)]
-قال ابن تيمية :
ولتكن هجيراه: (لا حول ولا قوة إلا بالله)، فإنه بها يحمل الأثقال، ويكابد الأهوال، وينال بها رفيع الأحوال.
-وقال ابن القيم:
هذه الكلمة لها تأثير عجيب في معالجة الأشغال الصعبة، وتحمل المشاق، والدخول على الملوك، ومن يُخاف، وركوب الأهوال، ولها أيضا تأثير في دفع الفقر.
وقال المناوي:
"ما فُتحت مغاليق الأُمور بمثل قولك:«لاحول ولا قوة إلَّا بالله»ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة من الـعون والتوفيق والـسـداد ما تركها".
[فيض القدير (15/3)]