#تناقض
هو ينتقد كلشي ،
لا حشد و لا شهداء الحشد ،
حتى القوات الأمنية كفرهم كلهم ،
و لا قادة الحشد ،
حتى الدين ما سِلم منه ،
حتى أهلم ما سلموا منهم ،
العتبات المقدسة و الخطباء الحسينيين ،
حتى المراجع ،
حتى الأئمة عليهم السلام ،
وصلوا للعباس ع و يستهزؤون ،
و إنوب يحجون ع النبي محمد ص ،
و يشتمون الذات الإلهية بالخيم ،
العتبات طلعت وياهم و أيدتهم ،
و ما إدخرت جهد ،
تاليها همه أول من يطعنها ،
و يستهزؤون بيها و يضحكون عليها ،
و من توصل للتظاهرات ،
يصيح هاي مو تظاهرات ،
هاي ثورة ،
و إنوب يلبس كلشي ثوب القداسة ،
و ميخليك تنتقد أي تصرف سيء ،
حتى الحرق و القتل و النهب و التخريب ،
ميصير تنتقدهم ،
هاي قرابين مقدسة ،
و بنفس الوقت تشوفه خابص روحه ع أمريكا ،
ليش هيج ديخربون ؟
و همه السود على مدى قرون مستعبدين ،
و إبتلوا سرقوا محل ،
و حركوا محيط بيت الشرطي ،
و قطعوا كم شارع ،
أدري قابل سووا سوايتكم بالعراق ؟
أكو واحد سلم منكم ؟
حتى إحنا إلي طلعنا نساندكم قتلتوا واحد منا ،
الله يرحم أحمد مهنا ،
و خطفتوا جماعة منا !
إذا إنت ما تقدس شي ،
و لا تحترم شي ،
و لا تحترم ثوابت غيرك ،
آني ما مجبور أقدسك و لا أحترمك ،
و لا أقدس فعلك ،
عندي أفعالك بدون مباديء كلها كلاوات ،
و أحسك إنت خطر على وجودي ،
لأن إنت حتى رب العالمين تريد تزيله ،
أو تغطي على المتجاوزين ع الذات الإلهية ،
و تريد تقدسهم ،
فشلون أتعامل وياك ؟
يعني الأمريكان عيب يسوون هاي الأفعال ،
و إنت لا ؟
و أكو صنف ثاني ،
هذا يأيد كل سيئة صارت بالتظاهرات الأمريكية ،
حتى يبرر أفعاله الشنيعة بالعراق ،
و الحقيقة لا هذاك صح و لا هو صح ،
لأن الغاية لا تبرر الوسيلة ،
و نسبة خروج مئات الآلاف من الأمريكان ،
مقارنة بالعراق ،
كلش زين من تحدث مساويء قليلة ،
مو إنتوا طلعتوا جم ألف ،
ما خليتوا كل مباديء و لا أي قيم ،
و شكد ما رادت الحكماء تصحح المسار فشلوا ،
ببساطة لأن ماكو ثوابت ،
عزيزي آني ما مؤمن بفكرتك ،
لا تدوخني ،
أحسك خطر عليه ،
إنوب تريد تحكمني ؟
بيا قانون راح تحكمني ؟
يجوز مصيري مثل السيد البطاط المشنوق بالوثبة ،
و ناشطات الخيم ياخذن سيلفيات ويه الجثة ! ،
سالفة متفيد ،
لذلك جاي تشوف كل العقال إنسحبت ،
لأن ماكو أمان مستقبلي إلهم ،
إنت مو السيد السيستاني دام ظله ،
و يضمني جوه عباته ،
و لا الحشد الشعبي و يحميني بروحه .
هو ينتقد كلشي ،
لا حشد و لا شهداء الحشد ،
حتى القوات الأمنية كفرهم كلهم ،
و لا قادة الحشد ،
حتى الدين ما سِلم منه ،
حتى أهلم ما سلموا منهم ،
العتبات المقدسة و الخطباء الحسينيين ،
حتى المراجع ،
حتى الأئمة عليهم السلام ،
وصلوا للعباس ع و يستهزؤون ،
و إنوب يحجون ع النبي محمد ص ،
و يشتمون الذات الإلهية بالخيم ،
العتبات طلعت وياهم و أيدتهم ،
و ما إدخرت جهد ،
تاليها همه أول من يطعنها ،
و يستهزؤون بيها و يضحكون عليها ،
و من توصل للتظاهرات ،
يصيح هاي مو تظاهرات ،
هاي ثورة ،
و إنوب يلبس كلشي ثوب القداسة ،
و ميخليك تنتقد أي تصرف سيء ،
حتى الحرق و القتل و النهب و التخريب ،
ميصير تنتقدهم ،
هاي قرابين مقدسة ،
و بنفس الوقت تشوفه خابص روحه ع أمريكا ،
ليش هيج ديخربون ؟
و همه السود على مدى قرون مستعبدين ،
و إبتلوا سرقوا محل ،
و حركوا محيط بيت الشرطي ،
و قطعوا كم شارع ،
أدري قابل سووا سوايتكم بالعراق ؟
أكو واحد سلم منكم ؟
حتى إحنا إلي طلعنا نساندكم قتلتوا واحد منا ،
الله يرحم أحمد مهنا ،
و خطفتوا جماعة منا !
إذا إنت ما تقدس شي ،
و لا تحترم شي ،
و لا تحترم ثوابت غيرك ،
آني ما مجبور أقدسك و لا أحترمك ،
و لا أقدس فعلك ،
عندي أفعالك بدون مباديء كلها كلاوات ،
و أحسك إنت خطر على وجودي ،
لأن إنت حتى رب العالمين تريد تزيله ،
أو تغطي على المتجاوزين ع الذات الإلهية ،
و تريد تقدسهم ،
فشلون أتعامل وياك ؟
يعني الأمريكان عيب يسوون هاي الأفعال ،
و إنت لا ؟
و أكو صنف ثاني ،
هذا يأيد كل سيئة صارت بالتظاهرات الأمريكية ،
حتى يبرر أفعاله الشنيعة بالعراق ،
و الحقيقة لا هذاك صح و لا هو صح ،
لأن الغاية لا تبرر الوسيلة ،
و نسبة خروج مئات الآلاف من الأمريكان ،
مقارنة بالعراق ،
كلش زين من تحدث مساويء قليلة ،
مو إنتوا طلعتوا جم ألف ،
ما خليتوا كل مباديء و لا أي قيم ،
و شكد ما رادت الحكماء تصحح المسار فشلوا ،
ببساطة لأن ماكو ثوابت ،
عزيزي آني ما مؤمن بفكرتك ،
لا تدوخني ،
أحسك خطر عليه ،
إنوب تريد تحكمني ؟
بيا قانون راح تحكمني ؟
يجوز مصيري مثل السيد البطاط المشنوق بالوثبة ،
و ناشطات الخيم ياخذن سيلفيات ويه الجثة ! ،
سالفة متفيد ،
لذلك جاي تشوف كل العقال إنسحبت ،
لأن ماكو أمان مستقبلي إلهم ،
إنت مو السيد السيستاني دام ظله ،
و يضمني جوه عباته ،
و لا الحشد الشعبي و يحميني بروحه .