إننا نندفع جدًا ،
ثم نصل للحظة
نكتَشف فيها مدى اندفاعِنا ،
ثم نبدأ بِرسم خَط العودة ،
ثُم لا نعود ،
لا نعود أبدًا كما كنّا.
ثم نصل للحظة
نكتَشف فيها مدى اندفاعِنا ،
ثم نبدأ بِرسم خَط العودة ،
ثُم لا نعود ،
لا نعود أبدًا كما كنّا.