إقرأوها للأخير… 👇👇👇
قبل 1381 عام تقريباً تعرضَ الإسلام إلى ضرباً شديداً على رأسهِ وجميع أعضاء جسده الطاهر مما أدى إلى إصابتهُ بجروح بليغة ونزفاً قوياً في الدم ..
ممّا دَفَع بعض المسلمين الشرفاء إلى إنقاذهِ ممّا هوَ فيه ..
حيث شَهدَت سنة 61 هجرية أكبر حملة " تبرع للدم " في تاريخ البشرية ..
وحدثت في العراق بمدينة كربلاء قرب وادي الطف حيث سُميَت هذه الملحمة بملحمة الطف الكبرى ..
وكان على رأس المتبرعين القائدالبطَل "حسين علي الهاشمي" مع زوجاته وأولاده وبناته وأخته " زينب علي الهاشمي " ..
وأرسلت المجاهدة "فاطمة الكلابية" أولادها الأربعة" عباس و عبدالله و عثمان و جعفر " أبناء "علي الهاشمي" للإلتحاقِ بعملية التبرع..
وخرج معهم مايقارب سبعين بَطلاً للتبرع بالدم أيضاً…
ويُذكر إنّ من بين المتبرعين فتى وسيم الوجه إسمهُ "قاسم حسن الهاشمي" ويُلَقب ب "جاسم العرّيس" لأنّه ترك عرسهُ وذهب لينقذ الإسلام
وكان أيضاً من ضمن المتبرعين طفلاً رضيعاً لايتجاوز عمرهُ ال ستّة أشهُر إسمهُ "عبدالله حسين الهاشمي" أيضاً تبرع بدمهِ إلى الإسلام….
وما تبقى من الناس تخاذَلو عن عملية التبرع بالدم…
وتُقابِل هؤلاء الناس المتبرعين فئة باغية كانت تريد عرقلة هذه العملية الشريفة والنزيهة لأنها هيَ مَن تسَببت بهذا النزيف الحاد…
ومن بين هذه الفئة الباغية كان هناكَ رجلاً بطلاً يُسمّى ب" الحُر " ترك هده الفئة الباغية والتحق بالمتبرعين الشرفاء لكي يتبرع بدمهِ إلى الإسلام…
تنويه…
كانت هناك طفلة من بين المتبرعين ويُذكَر بأنها إبنة القائد "حسين علي الهاشمي" وتسمى "رقيّة" حيث لَم تكتَفي بالتبرع بدَمِها فَحَسب!!!
بل تبرعت بقُرطها " التراچي" أيضاً من أجل الإسلام…
وكانت هناك ايضاً تبرعات بالكفوف والرؤوس والعيون… .
وتمّت عملية التبرع بنجاح واستطاعو إنقاذ الإسلام وشَد جراحهِ وإبقائه الى وقتنا الحاضر…
حيث يقول الشاعرالأستاذ علاء السيد طاهر
لو ما دمه المظلوم بالمذبَح اتسيح..
چا أصبح الإسلام ريشة بمهَب ريح ..
للتذكير…
قريباً جداً ستكون أيضاً حملة للتبرع بالدم من أجل إنقاذ الإسلام لأنه يتعرض الآن لضربات شديدة وموجعة ونزيفاً حاداً
وسيكون على رأس المتبرعين القائد البطل "محمد حسن الهاشمي" والملقّب ب"المهدي"
فعلى من يرغب ولديه القدرة على التبرع بدمهِ لإنقاذ الإسلام فيتحتم عليهِ أن يكونَ حُسينياًمُخلصاً وموالياً ومهدوياً ورافضياً ومنتظراً لهذا القائد العظيم…
ولتقوية أوعية الدم ونشاطها ولنكون على جهوزية تامّة لعملية التبرع هناك وصفة طبيّة اعتمدها لنا الدكتور"محمدعبدالله القريشي" اخصائي بشفاء القلوب وهيَ الصلاة على محمّد وآل محمّد عشر مرات صباحاً ومساءاً ويفضَل ويُستَحسَن أن تكون مائة مرة في اليوم الواحدمع التسبيح والإستغفار والإكثار من قول:
"اللهم عجل لوليّك الفرج "
بقلَم خادمكم
الشاعر علي الرسل الجابري
قبل 1381 عام تقريباً تعرضَ الإسلام إلى ضرباً شديداً على رأسهِ وجميع أعضاء جسده الطاهر مما أدى إلى إصابتهُ بجروح بليغة ونزفاً قوياً في الدم ..
ممّا دَفَع بعض المسلمين الشرفاء إلى إنقاذهِ ممّا هوَ فيه ..
حيث شَهدَت سنة 61 هجرية أكبر حملة " تبرع للدم " في تاريخ البشرية ..
وحدثت في العراق بمدينة كربلاء قرب وادي الطف حيث سُميَت هذه الملحمة بملحمة الطف الكبرى ..
وكان على رأس المتبرعين القائدالبطَل "حسين علي الهاشمي" مع زوجاته وأولاده وبناته وأخته " زينب علي الهاشمي " ..
وأرسلت المجاهدة "فاطمة الكلابية" أولادها الأربعة" عباس و عبدالله و عثمان و جعفر " أبناء "علي الهاشمي" للإلتحاقِ بعملية التبرع..
وخرج معهم مايقارب سبعين بَطلاً للتبرع بالدم أيضاً…
ويُذكر إنّ من بين المتبرعين فتى وسيم الوجه إسمهُ "قاسم حسن الهاشمي" ويُلَقب ب "جاسم العرّيس" لأنّه ترك عرسهُ وذهب لينقذ الإسلام
وكان أيضاً من ضمن المتبرعين طفلاً رضيعاً لايتجاوز عمرهُ ال ستّة أشهُر إسمهُ "عبدالله حسين الهاشمي" أيضاً تبرع بدمهِ إلى الإسلام….
وما تبقى من الناس تخاذَلو عن عملية التبرع بالدم…
وتُقابِل هؤلاء الناس المتبرعين فئة باغية كانت تريد عرقلة هذه العملية الشريفة والنزيهة لأنها هيَ مَن تسَببت بهذا النزيف الحاد…
ومن بين هذه الفئة الباغية كان هناكَ رجلاً بطلاً يُسمّى ب" الحُر " ترك هده الفئة الباغية والتحق بالمتبرعين الشرفاء لكي يتبرع بدمهِ إلى الإسلام…
تنويه…
كانت هناك طفلة من بين المتبرعين ويُذكَر بأنها إبنة القائد "حسين علي الهاشمي" وتسمى "رقيّة" حيث لَم تكتَفي بالتبرع بدَمِها فَحَسب!!!
بل تبرعت بقُرطها " التراچي" أيضاً من أجل الإسلام…
وكانت هناك ايضاً تبرعات بالكفوف والرؤوس والعيون… .
وتمّت عملية التبرع بنجاح واستطاعو إنقاذ الإسلام وشَد جراحهِ وإبقائه الى وقتنا الحاضر…
حيث يقول الشاعرالأستاذ علاء السيد طاهر
لو ما دمه المظلوم بالمذبَح اتسيح..
چا أصبح الإسلام ريشة بمهَب ريح ..
للتذكير…
قريباً جداً ستكون أيضاً حملة للتبرع بالدم من أجل إنقاذ الإسلام لأنه يتعرض الآن لضربات شديدة وموجعة ونزيفاً حاداً
وسيكون على رأس المتبرعين القائد البطل "محمد حسن الهاشمي" والملقّب ب"المهدي"
فعلى من يرغب ولديه القدرة على التبرع بدمهِ لإنقاذ الإسلام فيتحتم عليهِ أن يكونَ حُسينياًمُخلصاً وموالياً ومهدوياً ورافضياً ومنتظراً لهذا القائد العظيم…
ولتقوية أوعية الدم ونشاطها ولنكون على جهوزية تامّة لعملية التبرع هناك وصفة طبيّة اعتمدها لنا الدكتور"محمدعبدالله القريشي" اخصائي بشفاء القلوب وهيَ الصلاة على محمّد وآل محمّد عشر مرات صباحاً ومساءاً ويفضَل ويُستَحسَن أن تكون مائة مرة في اليوم الواحدمع التسبيح والإستغفار والإكثار من قول:
"اللهم عجل لوليّك الفرج "
بقلَم خادمكم
الشاعر علي الرسل الجابري