أفضل شيء قامت به فرنسا، ومعها اليوم بريطانيا هو الكشف عن الوجه الحقيقي للعالمانيّة المزيّنة بقناع المساواة ورفض التمييز والعنصريّة، هذا القناع الذي جعل ثلثي العالم الإسلامي العربي يتذلّل إليها ويعبدها قانعًا بما تمنّ به عليه من فتات خيرات وطنه الذي نهبته هي ومنعته من الاستفادة منه!
وأكثر ما بُلينا به اليوم هو المستثقفين الذين يعبدون الغرب لا يعرفون الثقافة إلّا بانسلاخهم من ثوب دينهم ولغتهم وقيمهم، لحاهم الله فقد قال عنهم ابن الورد قديمًا:
لحى الله صعلوكًا إذا جنّ ليله
مضى في المشاشِ آلفًا كلّ مجزرِ.
الحمد لله، وحبّذا قول عمرو بن كلثوم أيضا:
ألا لا يجهلن أحدٌ علينا
فنجهل فوق جهل الجاهلينَ.
وأكثر ما بُلينا به اليوم هو المستثقفين الذين يعبدون الغرب لا يعرفون الثقافة إلّا بانسلاخهم من ثوب دينهم ولغتهم وقيمهم، لحاهم الله فقد قال عنهم ابن الورد قديمًا:
لحى الله صعلوكًا إذا جنّ ليله
مضى في المشاشِ آلفًا كلّ مجزرِ.
الحمد لله، وحبّذا قول عمرو بن كلثوم أيضا:
ألا لا يجهلن أحدٌ علينا
فنجهل فوق جهل الجاهلينَ.