قال ابن تيمية - رحمه الله - :
" ثَبَتَ في صحيح البخاري وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم ذَكَرَ الذين يَسْتَحِلُّون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف على وجه الذمِّ لهم ، وأنَّ الله مُعاقِبُهم ؛
فَدَلَّ هذا الحديث على تحريم المعازف .
والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة ، وهذا اسمٌ يتناول هذه الآلات كلها ".
[ مجموع الفتاوى || ١١ / ٥٣٥ ]
وقال - رحمه الله - :
" ولكن رَخَّصَ النبي صلى الله عليه وسلم في أنواع من اللهو في العرس ونحوه ، كما رَخَّصَ للنساء أن يضربن بالدفِّ في الأعراس والأفراح .
وأما الرجال على عهده فلم يكن أحدٌ منهم يضربُّ بِدُفٍ ولا يُصفِقُ بِكَفٍ ".
[ مجموع الفتاوى || ١١ / ٥٦٥ ]
" ثَبَتَ في صحيح البخاري وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم ذَكَرَ الذين يَسْتَحِلُّون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف على وجه الذمِّ لهم ، وأنَّ الله مُعاقِبُهم ؛
فَدَلَّ هذا الحديث على تحريم المعازف .
والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة ، وهذا اسمٌ يتناول هذه الآلات كلها ".
[ مجموع الفتاوى || ١١ / ٥٣٥ ]
وقال - رحمه الله - :
" ولكن رَخَّصَ النبي صلى الله عليه وسلم في أنواع من اللهو في العرس ونحوه ، كما رَخَّصَ للنساء أن يضربن بالدفِّ في الأعراس والأفراح .
وأما الرجال على عهده فلم يكن أحدٌ منهم يضربُّ بِدُفٍ ولا يُصفِقُ بِكَفٍ ".
[ مجموع الفتاوى || ١١ / ٥٦٥ ]