- مَن أرخَم المؤَقف اللِ بتحصَل بِين إتنين كانو قُريبين وِبعدوُ ، إن يجمَعهُم مَؤقف والكلام بِينهُم أتغَير كتير ، اللِ هو دَ كان يومي ! حرفيا مَؤقف زعل يَعمل فينا كدَا دَه أنا ، بَعد مَـ كُنت بتكلم معاكي زَي مَـ بتكلمِ مع نَفسي ؤيمكن أكتر ، اللِ هو أيَ حاجه تيجي فِـ دماغي قبل مَـ فَكر فيها مَع نفسي بقولها ، بتعامِل بـِ تلقائيه جداً ؤ أوبشَن التفكير فـِ الكلام ؤقتها مَكنش مَوجُود ، فات ؤقت طَويل عَ زعلي مِش هتفرق مين كأن غَلطان ألمُهم إن فعلاً بعدنا ولما حَصل حاجه واتكلمنا بقينا أكتر من أغراب اللِ هو فيَه حُدود جاَمده فـِ الكلام يمكن مَع الناس الغريبه بتهزر شؤيه اللِ هو عادي مَع الشخص دا بعَد مبعدَتو فِكُل كلمه بتقؤلها بتبقا فاكر سبب أنتو بعدتو لي ، حاجه كبِيره منعاك تِتكلم براحتك بَعد مكان الكلام لَيل وِنهار شأتات مبتخلصش كوُل بِساعات خُروجات وحَجات كِتير دلوقتي مفيش !