عندما تكون مع الله ستكون متزنا بشعورك تجاه الآخرين، لن تؤذيك خيبة، ولن يكسر قلبك جفاء أحد؛ لأنك اخترت أن يكون رضا الله هدفك فأنت تعطي لله وتنفق الله وتعبر الحياة مع الله وانت تعلم يقينا أنك ستصل إلى لقاء الله وأن هذا الوقت سيمضي وكأنه لم يكن.. فهانت عليك بعد ذلك كل تفاهات العباد