التانيا و العشرين من ينــاير..
قصه قريبه من الموت!
بداية لا اعتراض على حكم الله ولاكن يجب ان أقول بأني كنت سأموت!
ــــ الثامنه والعشرين من سبتمبر، كان الهدوء يعم المنزل، ذهبت الى اختي "هبه" نظرت ألي قائلا:
ــ يمنى اليوم حلمت بكِ وانتِ تموتين!
ــ م ماذا اعوذ بالله اذهبي من هنا ارجوك..
ظل كلامها يروادني، خفت ولاكن قلت لي قلبي الخائف، لا تقلق مجرد حلم.
الساعه: الحاديه عشر ليلاً..
ــ اخد اخي شيئا عزيز لي ذهبت اركض خلفه وألى بي انظر الى يدي التي مغطاه بدم، اصابعي تكاد تسقط، كان منظر فظيع،
ـــ نظرت ألي اميي بكل رعب م ماذا حدث حينها نظرت الي يدي وتحت يدي زجاج الطاوله.
ــ كنت انظر الى يدي برعب وحينها لا أعرف ماذا حدث كنت في المشفى
ــ دخلنا الطبيب نظر ألى يدي ونظر ألى امي وابي وقال: ابنتكم كانت ستموت لو لا ستر الله لاقطعت وريد يدها، ألي العمليات.
ــ قلت فنفسي لما لمااا عمليهه اريد فقط أن ارتاح منها، حينها غبت عن الوعي بسبب نزيف يدي المستمر ولم أعد اعرف أي شي سواء الظلام ألاسود.
ــ فتحت عيني اجد اميي تقول لي هيا سنعود للبيت عدنا وكانت يدي مغطاه بلكامل بي الجبس الابيض، كانت حالتي سيئه حقا، كنت ابكي بحرقه، كنت جالسه أنظر ألي يدي وقلت، لما حقا لما اتعذب يالله لماا..
بعد مرور شهر....
ــ كان اسوء شهر واخيرا رأيت يدي بعد مرور شهر من العذاب رأيتها رأيت اصبعي ويدي، حينها تذكرت اختي التي قالت لي قبل شهر:
ــ لقد حلمت بكِ وانت تموتين!
ــ حينها قلت لولا ستر الله لكنت مت حقا كنت ميته الان، تعذبت بكل مكان هل سأجزاء على صبرِ!
ــ نظرت ألى يدي الغريبه التي لم تعد كما كانت، ولاكن شكرت الله على كل شيء لولا حمايته لكنت ميته.
قصه قريبه من الموت!
بداية لا اعتراض على حكم الله ولاكن يجب ان أقول بأني كنت سأموت!
ــــ الثامنه والعشرين من سبتمبر، كان الهدوء يعم المنزل، ذهبت الى اختي "هبه" نظرت ألي قائلا:
ــ يمنى اليوم حلمت بكِ وانتِ تموتين!
ــ م ماذا اعوذ بالله اذهبي من هنا ارجوك..
ظل كلامها يروادني، خفت ولاكن قلت لي قلبي الخائف، لا تقلق مجرد حلم.
الساعه: الحاديه عشر ليلاً..
ــ اخد اخي شيئا عزيز لي ذهبت اركض خلفه وألى بي انظر الى يدي التي مغطاه بدم، اصابعي تكاد تسقط، كان منظر فظيع،
ـــ نظرت ألي اميي بكل رعب م ماذا حدث حينها نظرت الي يدي وتحت يدي زجاج الطاوله.
ــ كنت انظر الى يدي برعب وحينها لا أعرف ماذا حدث كنت في المشفى
ــ دخلنا الطبيب نظر ألى يدي ونظر ألى امي وابي وقال: ابنتكم كانت ستموت لو لا ستر الله لاقطعت وريد يدها، ألي العمليات.
ــ قلت فنفسي لما لمااا عمليهه اريد فقط أن ارتاح منها، حينها غبت عن الوعي بسبب نزيف يدي المستمر ولم أعد اعرف أي شي سواء الظلام ألاسود.
ــ فتحت عيني اجد اميي تقول لي هيا سنعود للبيت عدنا وكانت يدي مغطاه بلكامل بي الجبس الابيض، كانت حالتي سيئه حقا، كنت ابكي بحرقه، كنت جالسه أنظر ألي يدي وقلت، لما حقا لما اتعذب يالله لماا..
بعد مرور شهر....
ــ كان اسوء شهر واخيرا رأيت يدي بعد مرور شهر من العذاب رأيتها رأيت اصبعي ويدي، حينها تذكرت اختي التي قالت لي قبل شهر:
ــ لقد حلمت بكِ وانت تموتين!
ــ حينها قلت لولا ستر الله لكنت مت حقا كنت ميته الان، تعذبت بكل مكان هل سأجزاء على صبرِ!
ــ نظرت ألى يدي الغريبه التي لم تعد كما كانت، ولاكن شكرت الله على كل شيء لولا حمايته لكنت ميته.