- كنتُ
أخشى
الكتابة ،
فأعتدتُ
أنّ
أكتب
بهذه
الطريقة
العمودية
خوفاً
من
أنّ
يتوقف
أحدهم
عن
القراءة
المملة
من
طول
جُمَلي
ثم بدأت بتغيير ذلك شيئاً فشيئاً ،
و بدأت كلماتي تتقارب أكثر فأكثر ،
حتى أصبحت قادراً على إتمام جملة من عشرة كلمات كهذه
ثم في النهاية أدركتُ أنه علينا أنّ نبقى مع من يجعلون الحياة أبسط ، مع من لا نبذلَ الكثير من المجهود معهم حتى يتقبّلونا ، مع من يحبونا بدون أسباب ..
و أنّ
منيحبكسيقرأماتكتبحتى لوألصقناالكلماتبجانببعضهابعضاً
و اں
مں ىحىك سٮڡرا لك واں لم ىصع الىڡاط
و أنّ
من يحبك سيقرأ لك حتى و إنّ لم تكتب☆☆".
أخشى
الكتابة ،
فأعتدتُ
أنّ
أكتب
بهذه
الطريقة
العمودية
خوفاً
من
أنّ
يتوقف
أحدهم
عن
القراءة
المملة
من
طول
جُمَلي
ثم بدأت بتغيير ذلك شيئاً فشيئاً ،
و بدأت كلماتي تتقارب أكثر فأكثر ،
حتى أصبحت قادراً على إتمام جملة من عشرة كلمات كهذه
ثم في النهاية أدركتُ أنه علينا أنّ نبقى مع من يجعلون الحياة أبسط ، مع من لا نبذلَ الكثير من المجهود معهم حتى يتقبّلونا ، مع من يحبونا بدون أسباب ..
و أنّ
منيحبكسيقرأماتكتبحتى لوألصقناالكلماتبجانببعضهابعضاً
و اں
مں ىحىك سٮڡرا لك واں لم ىصع الىڡاط
و أنّ
من يحبك سيقرأ لك حتى و إنّ لم تكتب☆☆".