؏ـن لِسان شَوق أحد جنوبييَن ﭑلعراق :
وأنا فيَ هــذا ﭑلظلام الذي يُسميه بـ؏ـض الجنوبييَن " دَغش"
جاثٍ ؏ـلى ركبَتي في زاوية الغرفة أحاول تدفئة حياتي بذِكراك
مُتذكراً اليوم الذي خاصمتكِ فيه لمدة أطوَل مِن المُعتاد ، تذكرِت صوتكِ وأنتِ تقولينَ :
" شـگـد قاسَي گلبك ما أشتاقلي ؟ "
وكلماتك الدافئة :
" وداعة ؏ـيونك الأحبّهم
ما أعوفك تنام وأنتَ زعلان مني "
يا ترى هل الخلل في اليمين ؟
أو ..
" عيوني ما تشور بيچ ؟♥️" .