🌹تعزية شيخنا العلامة محمد بن عبدالله الامام حفظه الله ورعاه في وفاة الشيخ الفاضل أحمد بن عبد الله الغباني الوصابي رحمه الله🌹
قبل فجر هذا اليوم توفي الشيخ الفاضل أحمد بن عبد الله الغباني الوصابي -رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته- وهذا الشيخ -رحمه الله- طلب العلم على يد شيخنا العلامة الوادعي منذُ زمن مبكر ودرس على يده العلوم، وحضر الدروس العامة والخاصة حتى استفاد فائدة طيبة، وقد كانَ إمامًا يؤم في دار الحديث بدماج في عهد شيخنا الوادعي -رحمه الله تعالى- وكانَ من المتقنين لحفظ القرآن الكريم.
وكذلك أيضا: كانَ قائمًا بأمور الطلاب لا سيما ما تعلق بأمر المال وصرفه فيهم -رحمه الله- اختاره شيخنا لهذا العمل؛ لأمانته، وصلاحه، هكذا نحسبُه والله حسيبُه ولا نزكي على الله أحدًا.
كذلك أيضًا: كان يُدرس إخوانه بعض الدروس في دار الحديث بدماج -رحمه الله تعالى- وكان مقبلًا على العبادة والطاعة لا سيما على قيام الليل -رحمه الله تعالى- واستمر على هذا الخير حتى أدركته المنية، وجاءه القضاء من ربه، فتوفي كما سمعتم قبل فجر هذا اليوم رحمه الله، وأسكنه فسيح جناته، وجعله في عليين، كما نسأله سبحانه أن يخلف لأولاده، ولأهله، ولذويه بخير في العاجل والآجل، نسأل الله -عز وجل- أن يخلف لهم بخير في العاجل والآجل، نسأل الله أن يبارك فيهم، وأن يقويهم في طاعته، فأسرته من الأسر الصالحة زادهم الله صلاحًا، وتقى، وهدى، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
🗓️ بتاريخ (٦ رمضان ١٤٤٤هـ)
كــ : *أبُو سُلَيمَانَ/ الْمُلَيْكِي.*
♻️-==-==-📘📗📕-==-==-♻️
قبل فجر هذا اليوم توفي الشيخ الفاضل أحمد بن عبد الله الغباني الوصابي -رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته- وهذا الشيخ -رحمه الله- طلب العلم على يد شيخنا العلامة الوادعي منذُ زمن مبكر ودرس على يده العلوم، وحضر الدروس العامة والخاصة حتى استفاد فائدة طيبة، وقد كانَ إمامًا يؤم في دار الحديث بدماج في عهد شيخنا الوادعي -رحمه الله تعالى- وكانَ من المتقنين لحفظ القرآن الكريم.
وكذلك أيضا: كانَ قائمًا بأمور الطلاب لا سيما ما تعلق بأمر المال وصرفه فيهم -رحمه الله- اختاره شيخنا لهذا العمل؛ لأمانته، وصلاحه، هكذا نحسبُه والله حسيبُه ولا نزكي على الله أحدًا.
كذلك أيضًا: كان يُدرس إخوانه بعض الدروس في دار الحديث بدماج -رحمه الله تعالى- وكان مقبلًا على العبادة والطاعة لا سيما على قيام الليل -رحمه الله تعالى- واستمر على هذا الخير حتى أدركته المنية، وجاءه القضاء من ربه، فتوفي كما سمعتم قبل فجر هذا اليوم رحمه الله، وأسكنه فسيح جناته، وجعله في عليين، كما نسأله سبحانه أن يخلف لأولاده، ولأهله، ولذويه بخير في العاجل والآجل، نسأل الله -عز وجل- أن يخلف لهم بخير في العاجل والآجل، نسأل الله أن يبارك فيهم، وأن يقويهم في طاعته، فأسرته من الأسر الصالحة زادهم الله صلاحًا، وتقى، وهدى، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
🗓️ بتاريخ (٦ رمضان ١٤٤٤هـ)
كــ : *أبُو سُلَيمَانَ/ الْمُلَيْكِي.*
♻️-==-==-📘📗📕-==-==-♻️