يا سَاكِنًا بَينَ الضُّلُوعِ وَفِي الحَشَا
مَن ذَا بِسِرِّكَ لِلقَصَائِدِ قَد وَشَىٰ
عَينِي أمِ القَلبُ المُتَيَّمُ عِندَمَا
أخفَاكَ سِرًّا فِي الشِّغَافِ وَقَد فَشَا
لِتصِيرَ إلهَامَ الغَرَامِ بِخَاطِرِي
وأصُوغُ شِعرًا بِاشتِيَاقِكَ مُدهِشَا
مَن ذَا بِسِرِّكَ لِلقَصَائِدِ قَد وَشَىٰ
عَينِي أمِ القَلبُ المُتَيَّمُ عِندَمَا
أخفَاكَ سِرًّا فِي الشِّغَافِ وَقَد فَشَا
لِتصِيرَ إلهَامَ الغَرَامِ بِخَاطِرِي
وأصُوغُ شِعرًا بِاشتِيَاقِكَ مُدهِشَا