𝙈𝙚!


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


كَ صرخات الأستنجاد في رسالة فان جوخ الأخيرة.

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций






‏وإذا السقوطُ
‏عليكَ مِن
‏أَثَرِ الجراحِ مُحَتّمٌ
‏فأسقُط لإعلى.!


‏نسي كيف يتحدث
‏لفرط ما ابتلع من حديث


واحداً
تلو الآخر،
أغرقتُ كل الذين
كُنتهم


لا أحد يعترف،


مَن جعلْك
حزين
إلى الأبد
أيُها الشلال!


‏لم تكن غايتي من التنهيدة دخول الهواء بالقدر الذي اتمنى أن يخرج شعوري دفعةٍ واحدة


‏أسيرُ في كلّ الطُّرقات
‏ليس تيهاً ،
‏لكن من يدري
‏ربّما تصبحينَ يوماً روما




أيتها النّادلة
البيانو مُعطل
هلّا اكثرتِ من ضحكاتكِ
لنرقص.


‏مثل شجرة عاجزة ترى الناي من بعيد
‏وليس بمقدورها أن تلوح له.


‏تلويحةٌ
‏تتقمص
‏لؤم الصفعة


مطر يهطل على نافذتي،أتُراك أتيت ؟


‏كأن تهرب من الشخص الذي لطالما كنت تبحث عنه.


إنَّها إهانة فظيعة أن يكون للإنسان روح
محكومة جغرافيًا.


هِنتُ عليهِ.


يَعزُ على المرء أن يقول ”كنتُ” في حين أنهُ لم يزل.


لا شيء مثل العودة إليه،أشهدُ أنه وطن..


‏عندما يُصيبنا اَلتعبّ , تَعود الأفكار التي هَزمنَاها منذُ وقتٍ طويل للهجوم عَلينا مُجدداً.

Показано 20 последних публикаций.

2 433

подписчиков
Статистика канала