وأهيمُ شوقًا إنْ مررتَ بخاطريِّ
كهيَامِ أرضٍ للسحابِ الماطِريِّ
ماذا سأكتبُ والقصيدُ بكِ اشتكىٰ
وشُعاعكَ الوضاءُ أحرقَ ناظِريِّ.
كهيَامِ أرضٍ للسحابِ الماطِريِّ
ماذا سأكتبُ والقصيدُ بكِ اشتكىٰ
وشُعاعكَ الوضاءُ أحرقَ ناظِريِّ.