التعبير القرآني في سورة مريم ما انفك يدهشني وأطرب له، يقول الله سبحانه وتعالى:
"يوم نحشر المتقين إلى (الرحمن) وفدا"
"ونسوق المجرمين إلى (جهنم) وردا"
حينما ذكر نعيم المتقين اختار اسم الله الرحمن
الذي يحمل المعنى العام للرحمة لكل الخلائق
وفي كلّ وقت، فيالعظم الجزاء الذي لا حد له!
وعندما وصف المقابل اقتصر على ذكر نوع العذاب
عذابٌ محدد مخصوص.
الانتقال من مشاهد تبتل العباد لله تعالى، ثم العطف بأرقّ حروف العطف وأسرعها تواليًا عند الإجابة وتحقيق المنى، يقدح في ذهني تأمّل بديع
ويطرح عن قلبي كل همّ.
ما المعنى الذي يشدكم في سورة مريم؟
"يوم نحشر المتقين إلى (الرحمن) وفدا"
"ونسوق المجرمين إلى (جهنم) وردا"
حينما ذكر نعيم المتقين اختار اسم الله الرحمن
الذي يحمل المعنى العام للرحمة لكل الخلائق
وفي كلّ وقت، فيالعظم الجزاء الذي لا حد له!
وعندما وصف المقابل اقتصر على ذكر نوع العذاب
عذابٌ محدد مخصوص.
الانتقال من مشاهد تبتل العباد لله تعالى، ثم العطف بأرقّ حروف العطف وأسرعها تواليًا عند الإجابة وتحقيق المنى، يقدح في ذهني تأمّل بديع
ويطرح عن قلبي كل همّ.
ما المعنى الذي يشدكم في سورة مريم؟