مازلت أهوى بهذا الكون واحدةً
أسكنتها الروح حبًّا بالهوى وكفـى
لا يعرف الحب من أزجى بضاعته
نحو العذارى ولكـن دون أي وفـا
فالحب تسمو بنا في الأفق أنجمه
وفـيـه نبنـي عـلـى أفيـائـهـا غُرفـا
ننساق خلف عهود العاشقين وما
ندري بأنّـا حمـلنا في الهـوى كلفـا
فمن يمد بكل الصدق ساعــدهُ
نمـد كفًّـا إليـه في الوفـا شرفــــا
في مقلة الليل أهفو نحو فاتنةٍ
لهـا فؤادي جثــا بالحب واعتـرفــا
تلك التي ما رأت عيني لها شبهًا
اثنـانِ فـي حسنهـا والله مـا اختلفـا
أسكنتها الروح حبًّا بالهوى وكفـى
لا يعرف الحب من أزجى بضاعته
نحو العذارى ولكـن دون أي وفـا
فالحب تسمو بنا في الأفق أنجمه
وفـيـه نبنـي عـلـى أفيـائـهـا غُرفـا
ننساق خلف عهود العاشقين وما
ندري بأنّـا حمـلنا في الهـوى كلفـا
فمن يمد بكل الصدق ساعــدهُ
نمـد كفًّـا إليـه في الوفـا شرفــــا
في مقلة الليل أهفو نحو فاتنةٍ
لهـا فؤادي جثــا بالحب واعتـرفــا
تلك التي ما رأت عيني لها شبهًا
اثنـانِ فـي حسنهـا والله مـا اختلفـا