ودليل شيخنا على هذا الكلام ، هو حديث النبي -صلى الله عليه وسلم - الذي أخرجه البخاري ومسلم .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انتدب الله عز وجل لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا إيمان بي وتصديق برسلي أن أرجعه بما نال من أجر أو غنيمة، أو أدخله الجنة ، ولو لا أن أشق على أمتي ما قعدت خلف سرية ، ولوددت أني اقتل في سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل".
وفي رواية "تضمَّن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهادا في سبيلي وإيمانا بي وتصديقا برسلي فهو عليَّ ضامن أن أدخله الجنة أو ارجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنينة...."
وقال النبي صلى الله عليه وسلم لما سأله رجل فقال: الرجل يقاتل حميّة ويقاتل شجاعة ويقاتل رياءٍ ، فأيّ ذلك في سبيل الله؟ قال " من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله" في الصحيحين...
فقال الشيخ فقد جاء مقيدا بقوله ( لمن خرج في سبيله )
ويراجع المصدر ص٣٣٤ لكلام الشيخ فقد تكلم كلاما طيبا عن هذه المسألة..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انتدب الله عز وجل لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا إيمان بي وتصديق برسلي أن أرجعه بما نال من أجر أو غنيمة، أو أدخله الجنة ، ولو لا أن أشق على أمتي ما قعدت خلف سرية ، ولوددت أني اقتل في سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل".
وفي رواية "تضمَّن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهادا في سبيلي وإيمانا بي وتصديقا برسلي فهو عليَّ ضامن أن أدخله الجنة أو ارجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنينة...."
وقال النبي صلى الله عليه وسلم لما سأله رجل فقال: الرجل يقاتل حميّة ويقاتل شجاعة ويقاتل رياءٍ ، فأيّ ذلك في سبيل الله؟ قال " من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله" في الصحيحين...
فقال الشيخ فقد جاء مقيدا بقوله ( لمن خرج في سبيله )
ويراجع المصدر ص٣٣٤ لكلام الشيخ فقد تكلم كلاما طيبا عن هذه المسألة..