الصدقة
آثارها وبركاتها
يوجد الكثير من الروايات ذكرت فوائد وبركة إعطاء الصدقة، ومن هذه الفوائد والآثار:
تدفع البلاء: عن رسول الله (ص): «الصدقة تمنع سبعين نوعًا من أنواع البلاء».
تدفع القضاء: عن رسول الله (ص): «الصدقة ...تدفع القضاء وقد أُبرم إبرامًا».
تزيد العمر: عن رسول الله (ص): «تصدّقوا, وداووا مرضاكم بالصدقة, فإنّ الصدقة تدفع عن الأعراض والأمراض, وهي زيادة في أعماركم وحسناتكم».
تدفع ميتة السوء: عن الإمام الباقر (ع): «البرّ والصدقة ينفيان الفقر، ويزيدان في العمر، ويدفعان سبعين ميتة سوء».
تجلب الرزق: عن أمير المؤمنين (ع): «إذا أملقتم، فتاجروا الله بالصدقة».
تبرِّد القبر: عن رسول الله (ص): «إنّ الصدقة لتطفىء عن أهلها حرّ القبور».
تُظلُّ المتصدّق يوم القيامة: عن الإمام الصادق (ع): «أرض القيامة نار ما خلا ظلِّ المؤمن, فإنَّ صدقته تظلّه».
أهميتها
ورد في الآية 104 من سورة التوبة أن الصدقة التي يدفعها المتصدق تقع بيد الله تعالى، قال تعالى: ﴿أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾
فضل التوسط في إيصال الصدقة
ويستحب المساعدة على إيصال الصدقة إلى المستحق، فقد ورد أنه لو تداولها أربعون ألف إنسان ثم وصلت إلى المسكين كان لهم أجر كامل بمعنى أنه يؤجر كلهم من غير أن ينقص من اجر صاحبه شيىء .
وقت الصدقة
قال عليه السلام: باكروا بالصدقة فإن البلايا لا تتخطاها، ومن تصدق بصدقة أول النهار دفع اللَّه عنه شر ما ينزل من السماء في ذلك اليوم، فإن تصدق أول الليل دفع اللَّه عنه شر ما ينزل من السماء في تلك الليلة.”
آثارها وبركاتها
يوجد الكثير من الروايات ذكرت فوائد وبركة إعطاء الصدقة، ومن هذه الفوائد والآثار:
تدفع البلاء: عن رسول الله (ص): «الصدقة تمنع سبعين نوعًا من أنواع البلاء».
تدفع القضاء: عن رسول الله (ص): «الصدقة ...تدفع القضاء وقد أُبرم إبرامًا».
تزيد العمر: عن رسول الله (ص): «تصدّقوا, وداووا مرضاكم بالصدقة, فإنّ الصدقة تدفع عن الأعراض والأمراض, وهي زيادة في أعماركم وحسناتكم».
تدفع ميتة السوء: عن الإمام الباقر (ع): «البرّ والصدقة ينفيان الفقر، ويزيدان في العمر، ويدفعان سبعين ميتة سوء».
تجلب الرزق: عن أمير المؤمنين (ع): «إذا أملقتم، فتاجروا الله بالصدقة».
تبرِّد القبر: عن رسول الله (ص): «إنّ الصدقة لتطفىء عن أهلها حرّ القبور».
تُظلُّ المتصدّق يوم القيامة: عن الإمام الصادق (ع): «أرض القيامة نار ما خلا ظلِّ المؤمن, فإنَّ صدقته تظلّه».
أهميتها
ورد في الآية 104 من سورة التوبة أن الصدقة التي يدفعها المتصدق تقع بيد الله تعالى، قال تعالى: ﴿أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾
فضل التوسط في إيصال الصدقة
ويستحب المساعدة على إيصال الصدقة إلى المستحق، فقد ورد أنه لو تداولها أربعون ألف إنسان ثم وصلت إلى المسكين كان لهم أجر كامل بمعنى أنه يؤجر كلهم من غير أن ينقص من اجر صاحبه شيىء .
وقت الصدقة
قال عليه السلام: باكروا بالصدقة فإن البلايا لا تتخطاها، ومن تصدق بصدقة أول النهار دفع اللَّه عنه شر ما ينزل من السماء في ذلك اليوم، فإن تصدق أول الليل دفع اللَّه عنه شر ما ينزل من السماء في تلك الليلة.”