Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
الرسولُ -صلى الله عليه وسلم- بدأ الجهادَ بالسيفِ وسنُّه -صلى الله عليه وآله وسلم- فوق الخمسينَ، لأن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- نُبِّئَ على الأربعينَ، وبقي ثلاثةَ عَشَرَ عامًا في مكةَ يدعو إلى اللهِ، وكان مأمورًا بكفِّ اليد، ثم هاجر، ثم وقعت غزوةُ بدرٍ في السنة الثانيةِ من الهجرةِ، فكان للنبي -صلى الله عليه وسلم- من العمرِ خمسةٌ وخمسونَ عامًا.
المرءُ اليوم في الخامسةِ والخمسينَ لا يستطيع أن يتنفس، والرسولُ -صلى الله عليه وآله وسلم- كان يُقْتَدَى به، وَيُسْتَجَنُّ به عند القتالِ، وما كان أحدٌ يستطيع أن يفعلَ فعلَه -صلى الله عليه وآله وسلم-.
الإيمانُ يغيِّر الأحوالَ كلَّها.... نسألُ اللهَ ربَّ العالمينَ أن يَمُنَّ علينا بكمالِ الإيمانِ، وبتمامِ الإيمانِ، وبدوامِهِ، إنه على كل شيءٍ قديرٌ.
المرءُ اليوم في الخامسةِ والخمسينَ لا يستطيع أن يتنفس، والرسولُ -صلى الله عليه وآله وسلم- كان يُقْتَدَى به، وَيُسْتَجَنُّ به عند القتالِ، وما كان أحدٌ يستطيع أن يفعلَ فعلَه -صلى الله عليه وآله وسلم-.
الإيمانُ يغيِّر الأحوالَ كلَّها.... نسألُ اللهَ ربَّ العالمينَ أن يَمُنَّ علينا بكمالِ الإيمانِ، وبتمامِ الإيمانِ، وبدوامِهِ، إنه على كل شيءٍ قديرٌ.