بَلَى؛ وَلَكِنَّ تَقْيِيدَ هَذِهِ الأُمُورِ بزَمَنٍ أَوْ مَكَانٍ هُوَ الَّذِي جَعَلَهَا بِدْعَة.
فَأَنْتَ لَا تُقَيِّدُهَا بِهَذَا الزَّمَن، وَنَقُولُ:
صَلِّ عَلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ-، وَكُلَّمَا أَكْثَرْتَ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ...
أَثْنِ عَلَيهِ بِمَا شِئْتَ مِنَ القَصَائدِ؛ بِشَرْطِ أَلَّا تَخْرُجَ إِلَى دَرَجِةِ الغُلُو...
أَطْعِم الطَّعَام، لَا نَمنَعُ مِنْ ذَلِكَ، وَلَكِنَّ تَقْيِيدَهُ بِزَمَنٍ مُعَيَّنٍ هُوَ الَّذِي يَجْعَلُهُ بِدْعَة.
وَإِلَّا فَهَات دَلِيلًا عَلَى أَنَّ لَيْلَةَ مَولِدِهِ وَقْتٌ لِلاحْتِفَالِ, وَإِطْعَامِ الطَّعَامِ وَمَا أَشْبَهُ ذَلِكَ!!
عَلَى أَنَّ الاحْتِفَالَ بِالمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ يَحْدُثُ فِيهِ مِنَ الأَغْلَاطِ، وَالغُلُوِ المَنْهِيِّ عَنْهُ، وَغَيرِ ذَلِكَ مِنَ الأَشيَاءِ مَا لَا يَرتَضِيهُ شَرْعٌ وَلَا عَقْلٌ وَلَا رُجُولَةٌ.
فَأَنْتَ لَا تُقَيِّدُهَا بِهَذَا الزَّمَن، وَنَقُولُ:
صَلِّ عَلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ-، وَكُلَّمَا أَكْثَرْتَ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ...
أَثْنِ عَلَيهِ بِمَا شِئْتَ مِنَ القَصَائدِ؛ بِشَرْطِ أَلَّا تَخْرُجَ إِلَى دَرَجِةِ الغُلُو...
أَطْعِم الطَّعَام، لَا نَمنَعُ مِنْ ذَلِكَ، وَلَكِنَّ تَقْيِيدَهُ بِزَمَنٍ مُعَيَّنٍ هُوَ الَّذِي يَجْعَلُهُ بِدْعَة.
وَإِلَّا فَهَات دَلِيلًا عَلَى أَنَّ لَيْلَةَ مَولِدِهِ وَقْتٌ لِلاحْتِفَالِ, وَإِطْعَامِ الطَّعَامِ وَمَا أَشْبَهُ ذَلِكَ!!
عَلَى أَنَّ الاحْتِفَالَ بِالمَوْلِدِ النَّبَوِيِّ يَحْدُثُ فِيهِ مِنَ الأَغْلَاطِ، وَالغُلُوِ المَنْهِيِّ عَنْهُ، وَغَيرِ ذَلِكَ مِنَ الأَشيَاءِ مَا لَا يَرتَضِيهُ شَرْعٌ وَلَا عَقْلٌ وَلَا رُجُولَةٌ.