[ الاستفادة من تجارب قادتنا الاوائل ]
#احداث_مهمة
📌في منتصف التسعينات من القرن الماضي ، أعاد حارس الشريعة الملا محمد عمر مجاهد تقبله الله الأمل الى أفغانستان ، وذلك بعد الحملة التي قادها مع جمع من العلماء لازالة الظلم التي ابتليت به الساحة الأفغانية ولتحكم أفغانستان الشريعة الاسلامية ، تزامن هذا القدر والعودة الحميدة ان ضاقت الأرض بما رحبت على حراس الشريعة في كل مكان ، ولم يجدوا صدراً مفتوحا لهم الا افغانستان بعد أن طوردوا في جميع البلدان ، وبعد مرور عدة سنوات على مغادرة هذه الارض الطيبة التي تعطرت بدماء الشهداء ، عادت القيادات والكفاءات مرة أخرى ووجدوا النصير والمعين ، وفتحت لهم تلك الأرض على مصراعيها ، فأيقن قادة الجهاد أنها فرصة ثمينة يجب استغلالها على أكمل وجه ،وذلك لن يكون الا من خلال الاستفادة من التجارب ااسابقة التي مرت على الحركة المجاهدة ودراستها دراسة متأنية ، ومن الايجابيات التي حصلت أن زرعوا روح الجهاد في الشباب المسلم ، ومن السلبيات ضياع الثمرة وانحراف المسيرة ،
❗️تجربة الجزائر والجماعة الاسلامية المسلحة مثلاً والتي حصلت في عام الف وتسعمائة واثنان وتسعين للميلاد كانت نموذجاً للغلو ، ونموذج لاختراق المخابرات أيضاً ، النتيجة : طرد الشعب من حضن الجهاد الى حضن الطواغيت ، وآثارها الى اليوم .
🔸كانت الامور مشتدة ومحتدة لان الحركة الجهادية لم تفهم الناس ماهي أهدافها وماهي غايتها ، وكان الامر بعيد جدا ان تفهم الناس هذا المقصد "ماذا يريد المجاهدين "
#احداث_مهمة
📌في منتصف التسعينات من القرن الماضي ، أعاد حارس الشريعة الملا محمد عمر مجاهد تقبله الله الأمل الى أفغانستان ، وذلك بعد الحملة التي قادها مع جمع من العلماء لازالة الظلم التي ابتليت به الساحة الأفغانية ولتحكم أفغانستان الشريعة الاسلامية ، تزامن هذا القدر والعودة الحميدة ان ضاقت الأرض بما رحبت على حراس الشريعة في كل مكان ، ولم يجدوا صدراً مفتوحا لهم الا افغانستان بعد أن طوردوا في جميع البلدان ، وبعد مرور عدة سنوات على مغادرة هذه الارض الطيبة التي تعطرت بدماء الشهداء ، عادت القيادات والكفاءات مرة أخرى ووجدوا النصير والمعين ، وفتحت لهم تلك الأرض على مصراعيها ، فأيقن قادة الجهاد أنها فرصة ثمينة يجب استغلالها على أكمل وجه ،وذلك لن يكون الا من خلال الاستفادة من التجارب ااسابقة التي مرت على الحركة المجاهدة ودراستها دراسة متأنية ، ومن الايجابيات التي حصلت أن زرعوا روح الجهاد في الشباب المسلم ، ومن السلبيات ضياع الثمرة وانحراف المسيرة ،
❗️تجربة الجزائر والجماعة الاسلامية المسلحة مثلاً والتي حصلت في عام الف وتسعمائة واثنان وتسعين للميلاد كانت نموذجاً للغلو ، ونموذج لاختراق المخابرات أيضاً ، النتيجة : طرد الشعب من حضن الجهاد الى حضن الطواغيت ، وآثارها الى اليوم .
🔸كانت الامور مشتدة ومحتدة لان الحركة الجهادية لم تفهم الناس ماهي أهدافها وماهي غايتها ، وكان الامر بعيد جدا ان تفهم الناس هذا المقصد "ماذا يريد المجاهدين "