Репост из: الناشر مصطفى المياحي
استشهاد الامام موسى ابن جعفر ع
بين الزنازين .. خذ روحك البين
السم مردلك چبدتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
يالماشفت راحه ابد من بني العباس
يوميه مسجون ابلد ودورك الناس
يوميه مسجون بكتر
والشيعه تطلع تنتظر
تاليها يخلص هالعمر .. بطامورة ارجاس
عمرك گضه وراح .. يالكاظم ارتاح
من گيدك اللي برگبتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
مابين قضبان السجن وبغربة ايام
خلصته عمر بس تون وتصيح يالشام
بطاموره ونك ينسمع
وشگد جره منك دمع
بروحك كسرة شچم ظلع .. لمصاب الخيام
ماهادت الروح .. نهار ومسه تنوح
لمصاب زينب عمتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
شيب البراسك مو كبر كل شيبه الف اه
مشتعل گلبك بالجمر چن خيمه جواه
بگلبك تشب نار الخيم
حيلك على حسين نهدم
كاتلتك الحسره وندم .. ماچنت وياه
بگلبك تشب نار .. تطلب الك ثار
چا كربله شگد اذتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
كلما يمر بيك العطش يالكاظم اتذوب
چم عصره گلبك ينعصر لو صار الغروب
بهذا الوكت مارد ابو
لعماتك ولا رد اخو
بس جاهن بسوط العدو .. ويروع الگلوب
ومن تذكر احبال .. دمعك دمه سال
لطاري السبي تصب دمعتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
متحملت هذا الجره بعيال الحسين
ولهالسبب من الحزن مت بزنازين
بطامورة السندي متت
مصاب السبي متحملت
يابو الرضا چا لو شفت .. طبت الدواوين
شگد ذبحت احلام .. ياطبت الشام
وصار بسببها موتتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
حتى لمن انته متت اونعشك انشال
كل فكرك بذاك الجسد ال عالرمل ضال
ضليت يالكاظم تون
عالعشره فوگاه اصعدن
وصدره بحوافرها انطحن .. وجسمه غده اوصال
مسلوب الثياب .. ضل فوگ التراب
عاد انته شالو جثتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
الشاعر عقيل الحسناوي..
بين الزنازين .. خذ روحك البين
السم مردلك چبدتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
يالماشفت راحه ابد من بني العباس
يوميه مسجون ابلد ودورك الناس
يوميه مسجون بكتر
والشيعه تطلع تنتظر
تاليها يخلص هالعمر .. بطامورة ارجاس
عمرك گضه وراح .. يالكاظم ارتاح
من گيدك اللي برگبتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
مابين قضبان السجن وبغربة ايام
خلصته عمر بس تون وتصيح يالشام
بطاموره ونك ينسمع
وشگد جره منك دمع
بروحك كسرة شچم ظلع .. لمصاب الخيام
ماهادت الروح .. نهار ومسه تنوح
لمصاب زينب عمتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
شيب البراسك مو كبر كل شيبه الف اه
مشتعل گلبك بالجمر چن خيمه جواه
بگلبك تشب نار الخيم
حيلك على حسين نهدم
كاتلتك الحسره وندم .. ماچنت وياه
بگلبك تشب نار .. تطلب الك ثار
چا كربله شگد اذتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
كلما يمر بيك العطش يالكاظم اتذوب
چم عصره گلبك ينعصر لو صار الغروب
بهذا الوكت مارد ابو
لعماتك ولا رد اخو
بس جاهن بسوط العدو .. ويروع الگلوب
ومن تذكر احبال .. دمعك دمه سال
لطاري السبي تصب دمعتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
متحملت هذا الجره بعيال الحسين
ولهالسبب من الحزن مت بزنازين
بطامورة السندي متت
مصاب السبي متحملت
يابو الرضا چا لو شفت .. طبت الدواوين
شگد ذبحت احلام .. ياطبت الشام
وصار بسببها موتتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
……………………………………
حتى لمن انته متت اونعشك انشال
كل فكرك بذاك الجسد ال عالرمل ضال
ضليت يالكاظم تون
عالعشره فوگاه اصعدن
وصدره بحوافرها انطحن .. وجسمه غده اوصال
مسلوب الثياب .. ضل فوگ التراب
عاد انته شالو جثتك .. عمرك گظيته بغربتك
بين الزنازين
الشاعر عقيل الحسناوي..