Фильтр публикаций


في الوقت الذي كان النبي ﷺ يعقد الصلح ويرسّخ السِّلْم في المجتمع المدني مع الكفار المخالفين له في الدين والعقيدة -أول ما قدم المدينة-: كانت الآيات تتنزل ببيان بطلان ما كانوا عليه وبتفنيد أقاويلهم ونسف شبهاتهم وكشف تاريخهم وبيان صحة الإسلام ومعالم منهجه والاستعلاء به على كل ما سواه من الأديان.
وهكذا كان الحال في مكة في زمن الاستضعاف، ففي الوقت الذي كان الله تعالى يأمر نبيه ﷺ بالصفح والعفو وترك القتال بنحو قوله:
(فاصفح عنهم وقل سلام) كانت الآيات تنزل متتالية في تقريعهم وتبكيتهم وبيان باطلهم وإبطال شبهاتهم وببيان الحق باستعلاء إيماني ومنهجي وفكري عظيم.

فالرسالة ثابتة في كل وقت، وبيانها لازم، وحقائقها مستعلية ويجب أن تبقى في نفوس المؤمنين مستعلية ولا يجوز المداهنة فيها ولا لبس الحق بالباطل فيها، وهي أساس لكلّ فعل تمكيني مستقبلي.

بينما الحركة والفعل تختلف بحسب الظروف والأحوال ما بين الحرب والسلم والاستضعاف والتمكين،
فتجد فيها مرحلة (كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة) ثم مرحلة (فلما كتب عليهم القتال) وتجد فيها مرحلة "صلح الحديبية" ثم مرحلة (براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين)

ومن يخلّ بهذه الثنائية في العلاقة بين الرسالة والحركة يقع في اللبس والتلبيس،

والدين أمانة الله وميثاقه وعهده (شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين)

والموفق من وفقه الله


..


وقفت على نصٍّ ثمين بالغِ الأهمية للإمام ابن جرير الطبري رحمه الله، حول قضية أن من أهم ما يدخل تحت عنوان (الاقتداء بالسلف/الصحابة) هو باب النصرة للدين والبذل والتضحية في سبيل الله -وليس مجرد الموافقة في الاعتقاد في أبواب معينة-

قال رحمه الله في تفسير قوله سبحانه: ﴿وَالسَّابِقُونَ الأوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ﴾ قال: (وأما الذين اتبعوا المهاجرون الأولين والأنصار بإحسان، فهم الذين أسلموا لله إسلامَهم، وسلكوا منهاجهم في الهجرة والنصرة وأعمال الخير.)

والحمد لله..


الهدف من المشروع الإصلاحي الذي نسعى لتحقيقه:

"إحياء منهاج النبوة"

ويتمثل هذا الإحياء -أكثر ما يتمثل- في دوائر ثلاث:

الأولى: دائرة التلقي للدين والعلم.
الثانية: دائرة التربية العملية على هذا المنهاج النبوي.
الثالثة: دائرة الإصلاح عبر هذا المنهاج دعوةً وتمكيناً.

ولكل دائرة من هذه الدوائر محددات تبيّن معالم الـمنهاح النبوي التفصيلي فيها.


هذا الكتاب صدر مؤخراً ضمن إصدارات دار منار الفكر، مفيد للمربين والمصلحين، وللمهتمين بالسنة النبوية:

https://t.me/FikirManar


بينما نشهد تكدّساً لقنوات الشباب الأفاضل في تلجرام -وهذا مما يقلل من أثرها- نرى خلوّ ساحة التطبيقات الأخرى من المشاركات المؤثرة.

والعاجز من عجز عن نسخ منشوره في تلجرام إلى بقية التطبيقات على أقل الأحوال، والمطلوب أكثر من ذلك، والله المستعان..


= تابع (2/2)

وإذا كان التجديد في التاريخ منه ما كان عائداً إلى العلم (كتجديد الشافعي) ومنه ما كان عائداً إلى العمل (كتجديد عمر بن عبد العزيز) فإن الحاجة اليوم إلى التجديد في العلم والعمل جميعاً -لكثرة الخلل والانحراف فيهما-، وهذا لا يكون إلّا بالسير على المنهاج النبوي الشمولي الذي خرّج الجيل الأول الذي جمع النبي ﷺ بينه وبين الجيل الأخير في هذه الأمة في حديث (تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون) حيث وصف الجيلين بنفس اللفظ حرفاً بحرف بقوله ﷺ: (ثم تكون خلافة على منهاج النبوة) وهذا اللفظ جامع بين العلم والعمل وبين الرسالة والحركة.

25k 0 203 451

نصّ منهجي إصلاحي مركزي مكثّف:

كان قيام النبي ﷺ بالدين جامعا بين أمرين:
1- تلقي الرسالة وفهمها وبيانها وتعليمها والتربية عليها.
2- تطبيقها والتفاعل بها مع الواقع على مختلف المستويات الفردية والسياسية والاجتماعية والتدافعية.

ثم كان له ﷺ وارثون جمعوا بين منهاجه العلمي والعملي، وعلى رأسهم الخلفاء الراشدون الذين جمعوا بين العمل (الفتوحات والخلافة والبلاغ) وبين الرسالة والمضمون الشرعي فكانت حركتهم على (منهاج النبوة) ولذلك سموا بـ (الراشدين).

وهذا الجمع هو المذكور في قول الله سبحانه: (ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون) لأن الرباني كما يقول الطبري هو: "الجامعُ إلى العلم والفقه، البصرَ بالسياسة والتدبير والقيام بأمور الرعية، وما يصلحهم في دُنياهم ودينهم؛ فمعنى الآية: ولكن يقول لهم: كونوا أيها الناس سادة الناس، وقادتهم في أمر دينهم ودنياهم، ربَّانيِّين بتعليمكم إياهم كتاب الله وما فيه من حلال وحرام، وفرض وندب، وسائر ما حواه من معاني أمور دينهم، وبتلاوتكم إياه ودراسَتِكموه"
فالربانية على هذا التفسير متعلقة بالإصلاح والعمل وسياسة الناس، وهي على منهاج النبوة لأنها متعلقة بالكتاب الموحى به (بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون)

وآل الأمر بكثير من السياقات الإسلامية اليوم إلى ثلاثة أحوال:
1 من اكتفى بالرسالة دون النزول بها إلى الواقع (سياقات علمية مجردة/ حلقات للحفظ فقط/ سياقات أكاديمية نظرية/…) فضلا عمن أخطأ في العلم نفسه؛ فجمع بذلك بين خللين [الخطأ في الرسالة وترك العمل]
2- من نزل إلى الواقع دون حقيقة الرسالة (شعارات إسلامية بلا مضامين شرعية محكمة/ أو الضمور في حضور الرسالة وحمْلها على حساب البُنى الحزبية والكيانات الحركية)
3- من جمع بين الأمرين ولكن وقع عنده الخلل إما بنقص في العلم بعدم شمولية الأخذ لأبواب الدين أو الخطأ في فهم شيء منها.
وإما بالنقص في العمل والحركة، بألا تكون مصيبة لما ينبغي كما ينبغي في الوقت الذي ينبغي، مما يُنتج حالة غير (راشدة) وإن كانت أفضل من سابقاتها.

(وهذا التوصيف كله دون تعميم على جميع السياقات فقد توجد استثناءات راشدة)

وهذا الإشكال في واقع الأمة اليوم له أسبابه، التي من أهمها:
1- الخلل في طريقة التلقي للقران والسنة، والوقوع فيما حذر منه الجيل الأول الذي تربى على يدي النبي ﷺ وتلقى القرآن منه، فقد حذروا من تحول مركزية التعامل مع القرآن من التدبر والتفقه والاستهداء والعمل إلى مجرد التلاوة والقراءة والأداء -وهو الحاصل اليوم-.
وبقدْر هذا النقص في التلقي يظهر الخلل على العمل إما بانعدامه أو بانحراف بوصلته.
ومنهاج النبوة يبدأ من طريقة التلقي للدين قبل طريقة العمل به.
ومن هنا يُعلَم أنّ أول خطوة في الإصلاح الديني هي في إصلاح طريقة التلقي.

2- عدم الشمولية في البناء الشرعي، وهو من أشد صور الخلل في التلقي والأخذ للعلم والدين، فتجد بعض السياقات تعتني بالعلوم الشرعية دون التزكية ودون الوعي بالواقع ودون القوة الفكرية، وأخرى تعتني بالمهارات دون التزكية والعلم، وثالثة تعتني بالتزكية والتربية دون العلم الشرعي والوعي بالواقع، وهكذا، بينما نجد موضوعات القرآن الكريم والسنة النبوية شاملة؛ ففيها الأحكام والعقائد والمواعظ والآداب والقصص وبيان سبيل المجرمين والرد على شبهاتهم والتحريض على الجهاد والسياسة والحكم بالشريعة وأقامة الدين والتربية عليه، وقد تلقى الصحابة كل ذلك بشموليّته ورأوا فعل النبي ﷺ في القيام به في الواقع، فكانوا نعم الخلفاء له على منهاجه.
وإحياء منهاج النبوة يكون بإعادة الأخذ الشمولي لأبواب الدين، والتفاعل بها في الواقع، مع العناية بتفاوت مراتب الأمر والنهي والخبر فيما جاء في كل تلك الأبواب (مركزة المركزيات).

3- ومن أسباب الخلل كذلك: طول الأمد، واتساع الفجوة الزمنية بين الجيل الإسلامي الذي انطلق من خلال الفكرة والمبدأ وبين الأجيال اللاحقة التي تعلق كثير من أبنائها بالهياكل والأشكال المؤسسية الجامدة التي ظنوا أنها ستحمل قوة الفكرة، ووهموا في ذلك، فآل الأمر إلى هياكل بلا أرواح، أو بأرواح ضعيفة التأثير من غير هيمنة على الفعل والحركة.
وأسباب الخلل غير ما ذُكر كثيرة.

ومن رحمة الله تعالى أنه قضى في هذه الأمة: سنّة التجديد التي تعيد لها صحة الاتصال بمرجعية الوحي وتعيد لها الفعل (الراشد) المنبثق عن صميم الرسالة.

= تابع (2/1)


إلى المربّين والمربّيات | توجيهات تربوية


التدريب العطائي عند الصحابة والتابعين..



المصدر: التراتيب الإدارية للكتّاني


إلى إخواني المصلحين:

هنا حديث عن زاد الطريق..

https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsRsu2cY_-XMo4dZl_fs5qSU&feature=shared
زاد المصلحين
Share your videos with friends, family, and the world


هذه المرحلة ليست مرحلة البحث عن الانتصار الكلي الشامل للأمة الإسلامية، بل هي مرحلة الانتصارات الجزئية القُطريّة؛ المُهيِّئة للنصر المستقبلي الشمولي، وهي مرحلة لا ينبغي تطلب الكمال فيها، ولا تحقيق الأهداف جملة واحدة بل بالتدريج.
ويغلب على هذه المرحلة الأهداف المتعلقة بإزالة العوائق، وتحرير المستضعفين، وإبطال بعض صور الباطل، بينما تتسم مرحلة النصر الشمولي بإحقاق الحق تاما كاملا على منهاج النبوة.
وفي سبيل تحقيق النصر الشمولي المستقبلي يجب العمل على المنهج الفكري والإصلاحي التجديدي الذي يُبنى عليه المصلحون الربانيون، والذي يردم الفجوات بين العاملين بمختلف تياراتهم ويقفز بهم مِن حُفَر الخلافات ومستنقعاتها إلى جادّة المنهاج النبوي المنير، ومن بؤس الانهزام والإحباط إلى روح العزة والكرامة التي تنشأ عن التربية القرانية الصحيحية.
وتحقُّق هذا المنهاج في النفوس أولاً مؤذن بتحققه بعد ذلك على أرض الواقع، كما حصل ذلك في زمن النبي ﷺ بين مكة والمدينة.


Репост из: مُـدَوَّنَـةْ
إن نموذج المرأة الذي كشفت لنا الحرب في غزة صورته لهو والله النموذج المعياري للمرأة المسلمة الذي ينبغي أن يُسعى لإعادة إحيائه وبثه بين بنات المسلمين،
هذا النموذج المتمثل في المرأة بأطوارها المختلفة؛ عزباء ومتزوجة، أمًا وطفلة ومسنة..

المرأة التي تجاوزت دائرة الدنيا الضيقة لتحلق في فضاءات الآخرة الرحبة؛ التي انطلقت تسابق في الخيرات، وتسعى لتحصيل المكتسبات -الأخروية لا الدنيوية فقط-،

المرأة التي عرفت دورها في الحياة، والتي فهمت غاية وجودها والإطار الكلي الذي تنطلق منه فانتظمت تحته بقية التفاصيل والجزئيات،

المرأة التي عرفت الواجبات المناطة بها فقامت بها وقدمتها وبذلتها على أحسن وجه قبل أن تسأل عن ما لها من حقوق، لا المرأة التي لا ترى في الدنيا غير الحقوق التي ينبغي أن تُحصلها فإن لم تتمكن من ذلك ثارت وتمردت وأمست حياتها بلا معنى!

المرأة التي عرفت أنها مُكلفة كما الرجل، وأنها مسؤولة مسؤولية ذاتية عن نفسها في الثبات على دينها، وفي تحصيل أسباب ذلك، ومسؤولة مسؤولية عامة تجاه الإسلام والمسلمين، ونصرة الدين والبذل له، ومساندة المصلحين ومؤازرتهم، والمشاركة في هذا الميدان بما تملك،

المرأة التي عرفت أن من أعظم أدوارها وأشرفها؛ تربية أبنائها على معاني العزة الإيمانية، وغرس معاني العقيدة الصحيحة في نفوسهم، وتنشأتهم على معاني القرآن وأوامره بنفس القدر الذي تهتم بدراستهم الأكاديمية بل أعظم،

المرأة التي آزرت زوجها الأسير أو المجاهد أو المرابط؛ التي حفظته في نفسها، ورعته في أبنائه، وثبتت إلى جانبه وصبرت على قسوة الظروف، وانتظرته سنوات طويلة محتسبة في ذلك أن تشاركه الأجر في هذا الطريق المُقدس!

المرأة التي طلبت الاستغناء الروحي والإيماني لتؤمّن به مستقبلها الديني والأخروي، في الوقت الذي تسعى كثير من النساء لتحصيل الاستغناء المادي الذي تؤمّن به مستقبلها الدنيوي مضحية في سبيل ذلك بالكثير!

فلعمري هذا والله الشرف الحقيقي للمرأة، والدور الذي يجب أن يُسعى لإعادة بثّه وإحيائه ونشره بين نساء المسلمين وبناتهم، وهكذا كانت حياة النساء في وقت النبيﷺ؛ فانطلقن من دورهن الأساسي ومن الغاية التي خُلقن لأجلها -العبودية لله تعالى-، مسترشدين بالوحي في الأدوار والواجبات والأطر التي يسعين فيها، فقدمن لنا أمثلة عظيمة في العزة والإباء والقوة والصبر والعلم والعمل.

وهذا زمان قُصد فيه إبعاد المرأة عن هذه المعاني الجليلة، وحصرها في دوائر الدنيا الضيقة الدنيئة، وضُحك عليها بحقوق ومكتسبات ولعاعات دنيوية حقيرة، وعُمد إلى تعطيل دورها الحقيقي، وزُج بها في مجالات وأدوار ليست لها، فأصبحت المرأة تفني حياتها في اللامعنى، وتهلك شبابها فيما لا ينفع، وتسابق في مجالات ليست لها، وتسعى لإثبات ذاتها بتحقيق مكانة متوهمة، فخسرت في سبيل ذلك ذاتها وكيانها، وخسرت قبل ذلك دينها وآخرتها، وفقد المجتمع المسلم بذلك عنصرًا أساسيًا ومكونًا جوهريًا في الحفاظ على هويته المسلمة.

وعليه فإن من واجبات الوقت المُلحة إعادة تصحيح البوصلة في هذا المجال، وإعادة ضبط التصورات الخاطئة التي تلوث بها، وإعادة تصحيح المعايير فيه على ضوء معيار الوحي،

وإن من أعظم ما يُقدم لنساء المسلمين بل للمجتمع المسلم اليوم؛ هو بناء وتخريج نماذج وقدوات نسائية تربت على المعايير الصحيحة، وتحققت بما فيها من معاني العلم والعمل جميعًا، وهذا طريق يحتاج إلى تضحية وبذل وسباحة عكس التيار وتحمل مسؤولية ذلك، لكنه والله الطريق الذي يستحق البذل والتضحية والصبر،

فلله من سارت في هذا الطريق مستهدية بالله، مسترشدة بوحيه، معتصمة بحبله، مقتدية بنساء خير القرون، مبتغية بذلك وجه الله، قاصدة إحياء هذا الدين بإعادة إحياء دور المرأة المسلمة فيه!

#باب_المرأة


ما الإطار الذي ينبغي النظر من خلاله إلى سلسلة التجارب الإصلاحية في العصر الحديث؟


Репост из: المَنَار
[مستفاد من سلسلة المنهج الإصلاحي من سورة التوبة]

لا يوجد في الطريق الإصلاحي قول كقول: "أنا أديت الذي علي".
لا، بل هذا طريق ممتد حتى الموت. وكما لم ينفع الثلاثة الذين خلفوا ما فعلوه طوال السنين بل عوتبوا وعوقبوا لن تنفعك أنت مرحلة أديت فيها الواجب.
فالمطلوب هو عدم الاغترار بالسجل المشرف في نصرة الدين بل استكمال الطريق إلى آخره فقد يكون السقوط في أي لحظة.

- يوسف أبو سعد


Репост из: أبو عمر المغربي
#صناعة_المصلحين

" مشاريع العمل تغلب مشاريع التحذير من العمل "

الصورة من قلب دمشق 📍


الاستدامة الحقيقية للمشاريع والمؤسسات الدعوية والإصلاحية:


لا تقل: لم أجد ثغري الإصلاحي!


Репост из: البناء المنهجي -| دُ-4 |- القناة الرسمية
بسم الله نبدأ الحلقة الخامسة من سلسلة السنن الإلهية ✨

📍وإليكم الملفات المعينة لكم على حسن الانتفاع:

▫️الحلقة على اليوتيوب.
▫️نسخة صوتية من الحلقة.
▫️كراسة التدوين بصيغتين (تصميم pdf و ملف word قابل للتعديل).
▫️تصميمات اقتباسات وفوائد من الحلقة، شاركوها في مواقع التواصل بوسم #السنن_الإلهية.
▫️قبسات من السنن الإلهية.
▫️تشجير الحلقة.
▫️استمارة التقييم.

🌙لمشاركاتكم واقتراحاتكم، يمكنكم التواصل معنا عبر البوت التالي:
@mawridkh_bot


#السنن_الإلهية
#الحلقة_5


شابٌّ يجتهد ويبحث ويبذل وقته في التعلم والتفكر في الدعوة والإصلاح وموادها ويشارك في صفحته بعض ثمرات ملاحظاته أثناء المشاهدة والدراسة، أسأل الله أن يثبته ويزيده من فضله ولا يزيغ قلبه:

https://t.me/amegho

Показано 20 последних публикаций.