كنت أود أن أخبر أحدًا بما يحدث، أن تخرج الكلمات مني غير خائفة، أن لا يتلعثم لساني، أن لا أشعر بالغباء حين أبكي دون قصد،أردت أن أقول كل شيء كما أشعر به من دون نقصانٍ أو تزييف، أن أكون أنا كما أنا من الداخل لا الشخص الذي يدّعي عكس مايشعر به دائمًا، أردت حقًا أن أبوح لكن لا أحد هنا .