درجات اليقين[9]:
أ- علم اليقين:
وهو ما ظهر من الحق، وقبول ما غاب للحق، والوقوف على ما قام بالحق، فالذي ظهر من الحق هو أوامره ونواهيه ودينه الذي أظهره على ألسنة رسله. والذي غاب للحق: هو الإيمان بالغيب كالجنة والنار والصراط والحساب ونحو ذلك.
ب- عين اليقين:
ما استغنى به صاحبُه عن طلب الدليل؛ لأن الدليل يطلب للعلم بالمدلول، فإذا كان المدلول مشاهدًا له، فلا حاجة حينئذ للاستدلال.
ج- حق اليقين:
وهذه منزلة الرسل عليهم الصلاة والسلام، فقد رأى نبيُّنا صلى الله عليه وسلم بعينه الجنة والنار، وكلم الله تعالى موسى عليه السلام بلا واسطة.
#الوعي_الفكري
أ- علم اليقين:
وهو ما ظهر من الحق، وقبول ما غاب للحق، والوقوف على ما قام بالحق، فالذي ظهر من الحق هو أوامره ونواهيه ودينه الذي أظهره على ألسنة رسله. والذي غاب للحق: هو الإيمان بالغيب كالجنة والنار والصراط والحساب ونحو ذلك.
ب- عين اليقين:
ما استغنى به صاحبُه عن طلب الدليل؛ لأن الدليل يطلب للعلم بالمدلول، فإذا كان المدلول مشاهدًا له، فلا حاجة حينئذ للاستدلال.
ج- حق اليقين:
وهذه منزلة الرسل عليهم الصلاة والسلام، فقد رأى نبيُّنا صلى الله عليه وسلم بعينه الجنة والنار، وكلم الله تعالى موسى عليه السلام بلا واسطة.
#الوعي_الفكري