ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺍﻗﺴﻢ ﺍﻟﻤﻮﻟﻲ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﺑﺎﻟﺨﻴﻞ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﺓ ( ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺎﺕ )
ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
"ﻭَﺍﻟْﻌَﺎﺩِﻳَﺎﺕِ ﺿَﺒْﺤًﺎ (●) ﻓَﺎﻟْﻤُﻮﺭِﻳَﺎﺕِ ﻗَﺪْﺣًﺎ (●) ﻓَﺎﻟْﻤُﻐِﻴﺮَﺍﺕِ ﺻُﺒْﺤًﺎ (●)
ﻓَﺄَﺛَﺮْﻥَ ﺑِﻪِ ﻧَﻘْﻌًﺎ (●) ﻓَﻮَﺳَﻄْﻦَ ﺑِﻪِ ﺟَﻤْﻌًﺎ (●) ﺇِﻥَّ ﺍﻹِﻧْﺴَﺎﻥَ ﻟِﺮَﺑِّﻪِ ﻟَﻜَﻨُﻮﺩٌ (●)
ﻭَﺇِﻧَّﻪُ ﻋَﻠَﻰ ﺫَﻟِﻚَ ﻟَﺸَﻬِﻴﺪٌ (●) ﻭَﺇِﻧَّﻪُ ﻟِﺤُﺐِّ ﺍﻟْﺨَﻴْﺮِ ﻟَﺸَﺪِﻳﺪٌ (●) ﺃَﻓَﻼ ﻳَﻌْﻠَﻢُ ﺇِﺫَﺍ
ﺑُﻌْﺜِﺮَ ﻣَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟْﻘُﺒُﻮﺭِ (●) ﻭَﺣُﺼِّﻞَ ﻣَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟﺼُّﺪُﻭﺭِ (●) ﺇِﻥَّ ﺭَﺑَّﻬُﻢْ ﺑِﻬِﻢْ ﻳَﻮْﻣَﺌِﺬٍ
ﻟَﺨَﺒِﻴﺮٌ "(●)
*ﻟﻜـﻦ * ﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ :
● ﻣﻌﻨﻰ *ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺎﺕ * ؟
● ﻭﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ * ﺿﺒﺤﺎ* ؟
● ﻭﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ
* ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺎﺕ* * ﻗﺪﺣﺎ * ؟
● ﻃﻴﺐ ﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻫﻲ * ﺍﻟﻤُﻐﻴﺮﺍﺕ* ؟
● ﻭﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﻌﻨﻰ * ﻧﻘﻌﺎ* ؟
● ﻭﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ *ﻛﻨﻮﺩ * ؟
ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺎﺕ :
ﺍﻟﺨﻴﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺮﻛﺒﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﺳﺎﻥ
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ .
ﺿﺒﺢ :
ﺍﻟﻀﺒﺢ ﻳﻌﻨﻲ ﺻﻮﺕ ﺃﻧﻔﺎﺱ ﺍﻟﺨﻴﻞ .
ﻓﺎﻟﻤﻮﺭﻳﺎﺕ ﻗﺪﺣﺎ :
ﺍﻟﺨﻴﻞ ﻟﻤﺎ ﺗﻀﺮﺏ ﺑﺤﻮﺍﻓﺮﻫﺎ
ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﻟﺤﺠﺎﺭﺓ .
ﻓﺎﻟﻤﻐﻴﺮﺍﺕ ﺻﺒﺤﺎ :
ﺍﻟﺨﻴﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗُﻐﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺪﻭ
ﺧﺎﺻﺔ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺼﺒﺢ .
ﻧﻘﻌﺎ :
ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺴﺒﺒﻪ ﺍﻟﺨﻴﻞ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ .
ﺍﻟﻜﻨﻮﺩ :
ﺍﻟﺠﺎﺣﺪ ﻟﻨﻌﻢ ﺭﺑﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ .
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻄﺮﺡ ﻧﻔﺴﻪ - ﻣﺎ ﺍﻟﺤﻜﻤﻪ ﻣﻦ ﻗﺴﻢ ﺭﺑﻨﺎ
ﺑﺎﻟﺨﻴﻞ ﻭﺑﻮﻗﺖ ﺇﻧﻘﻀﺎﺿُﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺪﻭ ... ﻭﺑﺄﻧﻔﺎﺳﻬﺎ ... ﻭﺑﺎﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ
ﻋﻦ ﻗﻮّﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺴﺒّﺐ ﻓﻴﻪ ﻓﻲ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ...؟ !!
ﺇﻧﻬﺎ ﺗﻌﻤﻞ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺇﺭﺿﺎﺀﺍً ﻟﺴﻴّﺪﻫﺎ ( ﺍﻟﻔﺎﺭﺱ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﻛﺒﻬﺎ )
ﻭﻫﻲ ﻓﻲ ﺍﻷﺻﻞ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﺷﻲﺀ ﺇﻻّ ﺇﻧﻬﺎ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻳﺮﻳﺪﻩ
ﻻﻧﻪ ﻓﻘﻂ ﻳﻄﻌﻤﻬﺎ ﻭﻳﺮﻋﺎﻫﺎ ﻭﻳﻬﺘﻢ ﺑﻬﺎ، ﻛﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺭﺩّ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ !!!...
"ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ "
ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻫﺬﺍ ﺭﺑﻨﺎ ﺫﻛﺮ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺟﺤﻮﺩ ﻭﻧﻜﺮﺍﻥ ﻭﺧﺴّﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﻊ ﺭﺑّﻪ ( ﺍﻥ
ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻟﺮﺑﻪ ﻟﻜﻨﻮﺩ ) ﺭﻏﻢ ﺃﻥّ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﻌﻢ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﻨﻌﻢ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻻ ﺗُﻌﺪّ ﺍﻻّ ﺇﻧﻨﺎ
ﻏﻴﺮ ﻣُﻌﺘﺮﻓﻴﻦ ﺑﻬﺎ
ﻭﻻ ﺭﺍﺿﻴﻦ ﺑﺤﺎﻟﻨﺎ، ﻭﺩﺍﺋﻤﺎ ﺳﺎﺧﻄﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺃﻗﺪﺍﺭ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻭﻣﻊ ﺃﻭﻝ ﺇﺑﺘﻼﺀ
ﻧﻄﻌﻦ ﻓﻲ ﺣﻜﻤﺔ ﻭﻋﺪﻝ ﺭﺑﻨﺎ " ﺇﻻ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﺭﺑﻲ "
ﻭﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻟﺨﻴﻞ ﻓﻲ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻊ
ﺳﻴّﺪﻩ.
ﺳﻮﺭﺓ ﻗﺼﻴﺮﻩ ﺟﺪﺍً، ﺑﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺗُﺤﺮﻙ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ .
ﻣﻠﺤﻮﻇﻪ :
ﺍﻧﺖ ﺍﻻﻥ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻌﻨﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻮﺭﺓ ﻓﺄﻧﺸﺮﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﻌﺮﻑ ﻏﻴﺮﻙ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ
"ﺑﻠﻐﻮﺍ ﻋﻨﻲ ﻭﻟﻮ ﺁﻳﺔ "
ملك النت❤️
ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
"ﻭَﺍﻟْﻌَﺎﺩِﻳَﺎﺕِ ﺿَﺒْﺤًﺎ (●) ﻓَﺎﻟْﻤُﻮﺭِﻳَﺎﺕِ ﻗَﺪْﺣًﺎ (●) ﻓَﺎﻟْﻤُﻐِﻴﺮَﺍﺕِ ﺻُﺒْﺤًﺎ (●)
ﻓَﺄَﺛَﺮْﻥَ ﺑِﻪِ ﻧَﻘْﻌًﺎ (●) ﻓَﻮَﺳَﻄْﻦَ ﺑِﻪِ ﺟَﻤْﻌًﺎ (●) ﺇِﻥَّ ﺍﻹِﻧْﺴَﺎﻥَ ﻟِﺮَﺑِّﻪِ ﻟَﻜَﻨُﻮﺩٌ (●)
ﻭَﺇِﻧَّﻪُ ﻋَﻠَﻰ ﺫَﻟِﻚَ ﻟَﺸَﻬِﻴﺪٌ (●) ﻭَﺇِﻧَّﻪُ ﻟِﺤُﺐِّ ﺍﻟْﺨَﻴْﺮِ ﻟَﺸَﺪِﻳﺪٌ (●) ﺃَﻓَﻼ ﻳَﻌْﻠَﻢُ ﺇِﺫَﺍ
ﺑُﻌْﺜِﺮَ ﻣَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟْﻘُﺒُﻮﺭِ (●) ﻭَﺣُﺼِّﻞَ ﻣَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻟﺼُّﺪُﻭﺭِ (●) ﺇِﻥَّ ﺭَﺑَّﻬُﻢْ ﺑِﻬِﻢْ ﻳَﻮْﻣَﺌِﺬٍ
ﻟَﺨَﺒِﻴﺮٌ "(●)
*ﻟﻜـﻦ * ﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ :
● ﻣﻌﻨﻰ *ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺎﺕ * ؟
● ﻭﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ * ﺿﺒﺤﺎ* ؟
● ﻭﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ
* ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺎﺕ* * ﻗﺪﺣﺎ * ؟
● ﻃﻴﺐ ﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻫﻲ * ﺍﻟﻤُﻐﻴﺮﺍﺕ* ؟
● ﻭﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﻌﻨﻰ * ﻧﻘﻌﺎ* ؟
● ﻭﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ *ﻛﻨﻮﺩ * ؟
ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺎﺕ :
ﺍﻟﺨﻴﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺮﻛﺒﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﺳﺎﻥ
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ .
ﺿﺒﺢ :
ﺍﻟﻀﺒﺢ ﻳﻌﻨﻲ ﺻﻮﺕ ﺃﻧﻔﺎﺱ ﺍﻟﺨﻴﻞ .
ﻓﺎﻟﻤﻮﺭﻳﺎﺕ ﻗﺪﺣﺎ :
ﺍﻟﺨﻴﻞ ﻟﻤﺎ ﺗﻀﺮﺏ ﺑﺤﻮﺍﻓﺮﻫﺎ
ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﻟﺤﺠﺎﺭﺓ .
ﻓﺎﻟﻤﻐﻴﺮﺍﺕ ﺻﺒﺤﺎ :
ﺍﻟﺨﻴﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗُﻐﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺪﻭ
ﺧﺎﺻﺔ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺼﺒﺢ .
ﻧﻘﻌﺎ :
ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺴﺒﺒﻪ ﺍﻟﺨﻴﻞ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ .
ﺍﻟﻜﻨﻮﺩ :
ﺍﻟﺠﺎﺣﺪ ﻟﻨﻌﻢ ﺭﺑﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ .
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻄﺮﺡ ﻧﻔﺴﻪ - ﻣﺎ ﺍﻟﺤﻜﻤﻪ ﻣﻦ ﻗﺴﻢ ﺭﺑﻨﺎ
ﺑﺎﻟﺨﻴﻞ ﻭﺑﻮﻗﺖ ﺇﻧﻘﻀﺎﺿُﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺪﻭ ... ﻭﺑﺄﻧﻔﺎﺳﻬﺎ ... ﻭﺑﺎﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ
ﻋﻦ ﻗﻮّﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺴﺒّﺐ ﻓﻴﻪ ﻓﻲ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ...؟ !!
ﺇﻧﻬﺎ ﺗﻌﻤﻞ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺇﺭﺿﺎﺀﺍً ﻟﺴﻴّﺪﻫﺎ ( ﺍﻟﻔﺎﺭﺱ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﻛﺒﻬﺎ )
ﻭﻫﻲ ﻓﻲ ﺍﻷﺻﻞ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﺷﻲﺀ ﺇﻻّ ﺇﻧﻬﺎ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻳﺮﻳﺪﻩ
ﻻﻧﻪ ﻓﻘﻂ ﻳﻄﻌﻤﻬﺎ ﻭﻳﺮﻋﺎﻫﺎ ﻭﻳﻬﺘﻢ ﺑﻬﺎ، ﻛﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺭﺩّ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ !!!...
"ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ "
ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻫﺬﺍ ﺭﺑﻨﺎ ﺫﻛﺮ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺟﺤﻮﺩ ﻭﻧﻜﺮﺍﻥ ﻭﺧﺴّﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﻊ ﺭﺑّﻪ ( ﺍﻥ
ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻟﺮﺑﻪ ﻟﻜﻨﻮﺩ ) ﺭﻏﻢ ﺃﻥّ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﻌﻢ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﻨﻌﻢ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻻ ﺗُﻌﺪّ ﺍﻻّ ﺇﻧﻨﺎ
ﻏﻴﺮ ﻣُﻌﺘﺮﻓﻴﻦ ﺑﻬﺎ
ﻭﻻ ﺭﺍﺿﻴﻦ ﺑﺤﺎﻟﻨﺎ، ﻭﺩﺍﺋﻤﺎ ﺳﺎﺧﻄﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺃﻗﺪﺍﺭ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻭﻣﻊ ﺃﻭﻝ ﺇﺑﺘﻼﺀ
ﻧﻄﻌﻦ ﻓﻲ ﺣﻜﻤﺔ ﻭﻋﺪﻝ ﺭﺑﻨﺎ " ﺇﻻ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﺭﺑﻲ "
ﻭﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻟﺨﻴﻞ ﻓﻲ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻊ
ﺳﻴّﺪﻩ.
ﺳﻮﺭﺓ ﻗﺼﻴﺮﻩ ﺟﺪﺍً، ﺑﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺗُﺤﺮﻙ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ .
ﻣﻠﺤﻮﻇﻪ :
ﺍﻧﺖ ﺍﻻﻥ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻌﻨﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻮﺭﺓ ﻓﺄﻧﺸﺮﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﻌﺮﻑ ﻏﻴﺮﻙ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ
"ﺑﻠﻐﻮﺍ ﻋﻨﻲ ﻭﻟﻮ ﺁﻳﺔ "
ملك النت❤️